كلما شاهدنا نائبا من الحزب الوطنى يكسر إجماع الأغلبية فى المناقشات البرلمانية، نتساءل ماذا يدور فى كواليس الحزب مع هؤلاء? هل يخضعون إلى التحقيق الحزبى بعد أن يقولوا كلمتهم ويمضون، أم أن قيادة الحزب تتركهم من أجل إثبات أن الأغلبية يسودها ديمقراطية النقاش؟ تلك الأسئلة وغيرها قفزت إلى المشهد الحزبى والبرلمانى فى الأسبوع الماضى حين قال نائب الوطنى أحمد حجى: إن «البلد ماسكها شوية حرامية»، أبوحجى والدكتور حمدى السيد، وحمدى الطحان، وماهر الدربى هم من ينطبق عليهم «نواب الأغلبية المعارضون»، فماذا يقولون عن ذلك؟
نواب «الوطنى» الخارجون عن إجماع الأغلبية البرلمانية
الجمعة، 06 مارس 2009 12:46 ص
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة