واحتل الخبر فقرات فى برامج كبار الإعلاميين المصريين، وقالت الإعلامية منى الشاذلى فى برنامجها «العاشرة مساء» إن موقع «اليوم السابع» يستحق هذه الجائزة عن جدارة، لأنه واحد من أهم مصادر الأخبار فى مصر الآن، وكل برامج التوك شو تعتمد عليه بشكل أساسى، إلى جانب التفاعل الحيوى والكبير من القراء للموقع بصفة مستمرة.
واعتبر الإعلامى أحمد شوبير فى برنامجه «الكورة النهاردة» على قناة «مودرن كورة»، أن الجائزة تعد إنجازاً كبيراً للكتيبة الصحفية التى يقودها خالد صلاح، كما أنه إنجاز مصرى غير مسبوق، وكان يجب أن يحظى بتغطية إعلامية كبيرة باعتباره حدثا مدويا، وأضاف أن «اليوم السابع» استطاعت منذ ظهورها الفوز بثقة القراء المصريين والعرب، ويكفى أنها أصبحت الصحيفة الإلكترونية الأولى للجاليات العربية فى العالم، كما أنها أصبحت من أهم مصادر المعلومات التى تنقل عنها وكالات الأنباء والصحف العالمية المهتمة بالشأن الشرق أوسطى والعربى، وأضاف شوبير أن «اليوم السابع» نجحت خلال عدة شهور قليلة فى الصعود بسرعة إلى مصاف الصحف الأكثر قراءة، لتكون بجوار مؤسسات عريقة عمرها عشرات السنوات، وتحظى باهتمام ومصداقية كبيرة من جميع القطاعات العمرية، لأنها تعد موسوعة إعلامية شاملة فى كل المجالات، وأى حدث نجد رجالها متواجدين بقوة وحماس لنقل كل كبيرة وصغيرة فى سرعة فائقة، ومصداقية شديدة، واختتم شوبير آراءه بقوله: بصراحة عندما تشاهد فريق العمل بـ«اليوم السابع» من قيادات صحفية شابة وصحفيين يمتلكون الكفاءة والعلم لابد أن تفتخر بهذه المؤسسة الإعلامية الناجحة فى بلدنا مصر.
وقال الإعلامى أحمد المسلمانى فى برنامجه «الطبعة الأولى» إن حصول «اليوم السابع» على المركز الأول هو إنجاز كبير لم يسبق أن حصلت عليه أى صحيفة عربية أو مصرية، متمنيا مزيدا من التوفيق والاستمرار فى تقديم خدمة إخبارية متميزة.
وتقدمت الإعلامية لميس الحديدى بتهنئتها لـ«اليوم السابع» من خلال برنامجها «من قلب مصر» مؤكدة أن موقعها الإلكترونى هو مصدر أخبار برنامجها «من قلب مصر»، وأن الجائزة تمثل تحديا جديدا فى عالم الميديا، خاصة فى عالم الإنترنت، وأضافت: «اليوم السابع» اخترقت عالم الإنترنت وقدمت الصحافة الجديدة التى يراها الشباب.
وبعد أن تقدمت هناء سمرى وسيد على من خلال برنامجهما ( 48 ساعة) التحية إلى خالد صلاح، رئيس تحرير الجريدة و،كل العاملين بها، أشارا إلى أن الموقع الإلكترونى يحظى بمتابعة من كل سكان المنطقة العربية، بالإضافة إلى قدرته على خلق مساحة كبيرة له فى الوسط الإعلامى.
وأبدت الإعلامية رولا خرسا إعجابها من خلال برنامجها «الحياة والناس»، بـ«اليوم السابع»، مؤكدة أنها من أشد المتابعين له، وقالت: ألف مبروك على الجائزة الكبيرة، أنا من أشد المعجبين بـ«اليوم السابع»، وأضافت: «الموقع والجريدة تجربة فريدة جدا».
وقال جابر القرموطى فى برنامج «مانشيت»: جريدة «اليوم السابع» مؤسسة وأداة إعلامية محترمة فى مصر، خصوصاً الموقع الإلكترونى لها، الذى يعد إحدى أهم الآليات المؤثرة على المستوى الداخلى. إن الموقع الإلكترونى أغنانى وكفانى، كإعلامى، عن المتابعة الفورية للوكالات الرسمية وغير الرسمية المحلية والعالمية، الأمر الذى ساهم فى إبراز جيل جديد من الصحفيين أصبحت لديه خبرة العمل فى الوكالات المرئية، وجائزة الفوربس التى تقلدتها الصحيفة، لم تكن مفاجأة بالنسبة لى، لأن «اليوم السابع» لو دخلت أى مسابقة على المستوى الإقليمى فسيكون لها حضور كبير جداً، فالكثير من الجاليات العربية، على سبيل المثال، يتصلون بى يومياً للتأكيد على خبر شاهدوه فى «اليوم السابع»، ويريدوننى أن أعلق عليه فى البرنامج.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة