سائق ذبح زوجته لشكه فى سلوكها، وآخر مزق جسدها لرفضها الإقامة مع والدته بالقليوبية

السبت، 18 ديسمبر 2010 02:41 م
سائق ذبح زوجته لشكه فى سلوكها، وآخر مزق جسدها لرفضها الإقامة مع والدته بالقليوبية  اللواء محمد الفخرانى مدير أمن القليوبية
القليوبية - حسن عفيفى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كشفت أجهزة الأمن بالقليوبية غموض حادث مقتل سيدة من قرية المنيرة بالقناطر الخرية، استدرجها زوجها إلى مدينة المنصورة، وذبحها لشكه فى سلوكها.. تم ضبط المتهم وأحيل للنيابة التى أمرت بندب الطبيب الشرعى لتشريح الجثة لمعرفة سبب الوفاة وحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيق.

تلقى العقيد محمد شرباش، رئيس فرع البحث الجنائى بشبرا الخيمة، بلاغاً من أهالى قرية المنيرة بالقناطر الخيرية، باختفاء الزوجة "حنان .أ" (22سنة) فى ظروف غامضة. تم إخطار اللواء محمد الفخرانى، مدير أمن القليوبية، وتم تشكيل فريق بحث أشرف عليه اللواء محمود يسرى مدير المباحث، وقاده العميد دكتور أشرف عبد القادر رئيس المباحث.

توصلت جهود فريق البحث إلى أن المجنى عليها سيئة السمعة، ونما إلى علم زوجها سوء سلوكها، فقرر التخلص منها واستدرجها إلى مدينة المنصورة، وذبحها ثم عاد إلى قريته. تمكن المقدم عبد الحميد بدر رئيس مباحث القناطر من القبض على المتهم "أحمد .س" (23 سنة- سائق)، و قررت النيابة حبسه 4 أيام على ذمة التحقيق.

من ناحية أخرى، مزق سائق بشبين القناطر جسد زوجته بسكين المطبخ بسبب رفضها الإقامة مع والدته فى منزل واحد ومطالبتها له بمسكن مستقل، تم نقل المجنى عليها بين الحياة والموت إلى مستشفى شبين القناطر، والقبض على المتهم وإحالته للنيابة التى تولت التحقيق.

تلقى المقدم جمال الدغيدى رئيس مباحث شبين القناطر إشارة من المستشفى بوصول "فاطمة .م" (19 سنة) مصابة بعدة طعنات بالبطن وفى حالة سيئة، فتم إخطار اللواء محمد الفخرانى مدير أمن القليوبية.

وتبين للواء محمود يسرى مدير المباحث، والعميد دكتور أشرف عبد القادر رئيس المباحث، أن المتهم طلب من زوجته الذهاب للإقامة مع والدته بمنزل العائلة، إلا أنها رفضت وطلبت شقة مستقلة، فنشبت بينهما مشاجرة قام على إثرها الزوج بطعن زوجته عدة طعنات وتركها تنزف فى دمائها وفر هاربا. ألقى القبض على المتهم "محمد. س" (25 سنة- سائق) وأحيل إلى النيابة.








مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة