مثل حائز جائزة نوبل للسلام محمد يونس اليوم، الثلاثاء، أمام محكمة فى بنجلادش فى قضية تشهير تعود إلى العام 2007 تزيد وضعه تعقيدا فى بلاده حسبما أفاد مصدر قضائى.
والأسبوع الماضى، أمرت الحكومة فى بنجلادش بفتح تحقيق بحق مصرفه "جرامين بنك" الذى عرف بمنحه القروض الصغيرة للفقراء، ما يدل على أن الخلافات لا تزال قائمة بينه وبين رئيسة الوزراء الشيخة حسينة واجد.
وكان أول خلاف برز بين رئيسة الوزراء التى تتهم مصرفه بـ"مص دماء الفقراء"، ويونس فى 2007 عندما شكل حزبه السياسى.
وفى العام نفسه، أعلن يونس أن السياسة فى بنجلادش مجرد مسألة "سلطة تسمح بجمع الأموال" ورفعت بعدها ضده شكوى بتهمة التشهير فى يناير 2007 قدمها حزب يسارى صغير.
محاكمه مؤسس بنك الفقراء فى بنجلاديش بتهمة التشهير
الثلاثاء، 18 يناير 2011 09:18 م
محمد يونس الحائز على جائزة نوبل للسلام
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة