صحف فرنسية: سفير فرنسا بالجزائر يعتبر أن انتشار الإسلام يشكل خطرا على العلمانية.. باريس تدين صمت المجلس الدولى إزاء جرائم سوريا وتعتبره غير مقبول..

الثلاثاء، 20 سبتمبر 2011 02:18 م
صحف فرنسية: سفير فرنسا بالجزائر يعتبر أن انتشار الإسلام يشكل خطرا على العلمانية.. باريس تدين صمت المجلس الدولى إزاء جرائم سوريا وتعتبره غير مقبول..
إعداد ندى عصام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

صحيفة لوموند
سفير فرنسا بالجزائر يعتبر أن انتشار الإسلام يشكل خطراً على العلمانية
قالت صحيفة لوموند الفرنسية إن سفير فرنسا بالجزائر كزافيى دريانكور اعتبر أن انتشار الإسلام بصورة كبيرة فى بلاده خطرا على القيم العلمانية"، مشيرا إلى أن قرار حظر الصلاة بالشوارع الذى اتخذته الحكومة الفرنسية يندرج ضمن هذا الاعتقاد.

ولفت دريانكور فى تصريح صحفية غرب الجزائر إلى "أن انتشار الإسلام بات يشكلا خطرا على القيم العلمانية"، موضحا أن الديانة المسيحية تشهد تراجعا مع كبر سن القديسين، وهو ما جعلها تتقلص وبالمقابل انتهز الإسلام الفرصة للانتشار عبر الجالية المسلمة المتواجدة بفرنسا منذ عدة عقود.

من ناحية أخرى اعتبر السفير الفرنسى أن "الجزائر غير معنية بالثورات التى أطاحت ببعض الأنظمة العربية"، لافتا إلى أنه لا يمكن المقارنة بين الوضع فى الجزائر بقيادة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وما تشهده الدول العربية التى عرفت ثورات فى الفترة الأخيرة، مشددا على أن فرنسا وحكومتها تقفان دوما إلى جانب الجزائر.

صحيفة لوفيجارو
باريس تدين صمت المجلس الدولى إزاء جرائم سوريا وتعتبره غير مقبول
أكدت صحيفة لوفيجارو الفرنسية، وزير الخارجية الفرنسى ألان جوبيه أدان بصمت مجلس الأمن الدولى إزاء ما وصفه بـ"جرائم ضد الإنسانية" فى سوريا واعتبره صمتا غير المقابل، مشدداً على ضرورة محاسبة جميع قادة النظام، فى وقت واصلت فيه قوات الأمن والشبيحة عمليات القتل، حيث سقط خمسة قتلى جدد فى حمص بعد انتشار مكثف لقوات الأمن فى جميع المحافظات، وشنها حملة اعتقالات واسعة تزامناً مع استمرار التظاهرات المناهضة للنظام السورى.

وقال وزير الخارجية الفرنسى إن قادة النظام السورى فى تصريحات صحفية نشرتها الصحيفة اليوم، إن ممثلاً فى نظام الرئيس بشار الأسد، يجب أن يحاسبوا على الجرائم ضد الإنسانية التى ترتكب أثناء حملتهم ضد الاحتجاجات المناهضة للحكومة.

صحيفة لوبوا
ساركوزى يصف كازاخستان الغنية بالنفط بالشريك المتميز
قالت صحيفة لوبوا الفرنسية اليوم إن الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى ونظيره الكازاخستانى نور سلطان نزار باييف بحثا مساء أمس فى باريس سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين باعتبار كازاخستان أحد شركاء فرنسا الاستراتيجيين فى آسيا الوسطى.

وأشاد الرئيسان فى لقائهما الثنائى الخامس بالمحادثات التى بدأت خلال يونيو الماضى حول "اتفاق الشراكة والتعاون المعزز المقبل" بين الاتحاد الأوروبى وكازاخستان، معربين عن أملهما أن تنتهى المحادثات فى أقرب وقت ممكن.

ووصف نيكولا ساركوزى كازاخستان الغنية بالنفط والغاز بـ"الشريكة المتميزة " لفرنسا فى آسيا الوسطى.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة