أمر عبد الرحمن نور الدين، مدير نيابة قسم ثان أسيوط صباح اليوم الاثنين، التصريح بدفن جثة الطبيب ياسر عمر فاروق الذى توفى فى حادث انقلاب أتوبيس لجنة الكومسيون الطبى بمستشفى الشرطة بأسيوط، ونتج عنه مصرع الطبيب وإصابة 11 آخرين وسؤال المصابين، وتحريات المباحث حول خط سير الأتوبيس وضبط وإحضار السائق وانتداب مهندس فنى من المرور لمعاينة الأتوبيس.
وكانت أحد الأتوبيسات الخاصة يستقله 13 طبيبا من أعضاء الكومسيون الطبى بمستشفى الشرطة بأسيوط فى طريقهم إلى محافظة سوهاج لإجراء الكشف الطبى على عدد من الخفراء، والشرطيين السريين المعينين جدد.
وقال المصابون إنهم كانوا يستقلون الأتوبيس من مستشفى الشرطة بأسيوط إلى سوهاج، ونتيجة تأخرهم عن ميعاد الكشف كان السائق يسير بسرعة جنونية، وفجأة انقلب الأتوبيس.
وأكدت تحريات العقيد أحمد التونى، رئيس مباحث المرور بأسيوط، أنه أثناء سير الأتوبيس على طريق أسيوط سوهاج الصحراوى الغربى، ونتيجة السرعة الزائدة اختلت عجلة القيادة بيد السائق ويدعى محمد أبو حسين، مما نتج عنه انقلاب الأتوبيس وسط الرمال ما أسفر عن مصر طبيب وإصابة 11 آخرين.
عدد الردود 0
بواسطة:
ola rammh
رحمك الله
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد الطيب
البقاء لله عزوجل
لله ما أخذ وله ما أبقى وكل شئ عنده لأجل مسمى