ودعوة لوقفة احتجاجية أمام الوزارة..

عمال "غاز تك" يرفضون قرار وزير البترول برحيل رئيس الشركة

الأحد، 04 نوفمبر 2012 10:50 ص
عمال "غاز تك" يرفضون قرار وزير البترول برحيل رئيس الشركة أسامة كمال وزير البترول
السويس – محمد كمال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسل عمال شركة "غاز تك" الخاصة بالغاز الطبيعى والتابعة لوزارة البترول، بمحافظات "السويس – الإسماعيلية – بورسعيد – دمياط – الغردقة" خطابات أولا شكر لرئيس شركتهم المهندس فؤاد رشاد، لما قام به ويقدمه للعمال بالشركة من زيادة رواتبهم وتعيين العمالة المؤقتة وتلبية كافة مطالبهم، وخطابات واستغاثات أخرى لوزير البترول المهندس أسامة كمال، لمطالبته بالعدول عن قراره بنقل رئيس الشركة فى 5 ديسمبر المقبل إلى شركة غاز مصر.

من جانبه، قال محمد عبد المنعم مسئول تسويق الشركة بمدن القناة لـ"اليوم السابع"، إن رئيس شركتهم استطاع احتواء كافة مشاكلهم وإعادة الهيكلة الوظيفية الخاصة بهم وإعطاء العمال كافة حقوقهم، مشيراً إلى أن رئيس شركته عندما تولى الشركة فى 2010 كان عدد العمال يبلغ 388 عاملا والباقى عمالة موسمية وبعقود ثانوية وخلال توليه الشركة وصلت قدرة العمل إلى 800 عامل معيناً، مؤكدا أنهم يشعرون بالعدل والمساواة.

وأشار مسئول تسويق الشركة بمدن القناة، إلى أن جميع العمال بالمحافظات الأخرى بفروع الشركة سينظمون وقفة أمام وزارة البترول خلال هذا الأسبوع للمطالبة بالإبقاء على رئيس شركتهم.



































مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد خالد احمد - محمد حسين جاد محصلين السويس

محصلين منطقة القناة - غازتك

عدد الردود 0

بواسطة:

جون

دى طلبات رئيس الشركه من عملائه ومزوريه

لقد عدنا الى ايام ماقبل الثوره من أفلام مزوره

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى محب لقطاع البترول

النجاح والنجاح الأخر

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد القماش

رجاء الى السيد وزير البترول

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود محمد غنيم

طلب ورجاء من السيدوزير البترول

عدد الردود 0

بواسطة:

انور

ارحمنا يا وزير

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد القماش

اتق الله يا صاحب تعليق رقم (2)

عدد الردود 0

بواسطة:

معالى الوزير

ارحم دموعنا يا معالى الوزير

عدد الردود 0

بواسطة:

غازتك

خدعة

عدد الردود 0

بواسطة:

على حسن

غازتك+فواد رشاد= استقرار كرامة امان

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة