ضابط الشرطة المصاب بالمنوفية: دمائى فداء لسلامة وأمن المواطنين

الثلاثاء، 17 يوليو 2012 01:54 م
ضابط الشرطة المصاب بالمنوفية: دمائى فداء لسلامة وأمن المواطنين الضابط المصاب
كتب محمود عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال النقيب أحمد عبد الرحمن الذى أصيب فى المواجهات الشرسة مع الخارجين عن القانون بالمنوفية وعصابات السطو المسلح على السيارات، إن معلومات وردت إليهم مفادها تواجد المتهمين بالسطو المسلح على سيارة تابعة لشركة "بيبسى" وسرقة 120 ألف جنيه منها، فتحركت قوة أمنية لمداهمة المتهمين، وأثناء المواجهات لاحظ أحد الجناة يحاول الهروب فأسرع نحوه للقبض عليه، إلا أن المتهم أطلق الرصاص عليه مما أدى إلى إصابته بطلق نارى الكتف والذراع ليسقط على الأرض حيث اقترب منه أحد المتهمين وضربه على رأسه بـ"بلطة" فى منطقة الوجه والرأس وظل يزحف الضابط على بطنه حتى وصل إلى القوات التى تعاملت مع المتهمين.

وأوضح النقيب عبد الرحمن لـ"اليوم السابع" أنه لم يفعل سوى الواجب وأن الداخلية لن تتوقف فى حربها على المتهمين والخارجين عن القانون لتحقيق الأمان للمواطنين، وأن دمائه فداء لأمن وسلامة المواطن وأنه كان يتمنى الشهادة.

كانت مديرية أمن المنوفية تلقت بلاغا من مسئولى شركة بيبسى بسرقة سيارة تابعة لهم، بعدما داهم المتهمون السيارة، وتم إعداد حملة أمنية مكبرة بإشراف اللواءان عابدين يوسف مساعد الوزير لوسط الدلتا والسيد جاد الحق مساعد الوزير للأمن العام بالدلتا، وتم مداهمة مكان وجود المتهمين الذين أطلقوا الرصاص على قوات الأمن مما أدى إلى إصابة ضابط شرطة.








مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

انت رجل وطني محترم

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

هاكذا الرجال

عدد الردود 0

بواسطة:

علاء

ده فعلا مصرى

عدد الردود 0

بواسطة:

sameh

الف سلامة عليك يا نسر الداخلية

عدد الردود 0

بواسطة:

عامرشبل

دعاء كل المصريين الشرفاء لك ولغيرك بالشفاء العاجل

عدد الردود 0

بواسطة:

waled

ادعو الله لك بالشفاء انشاء الله يابطل

الله يشفيك يارب

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmed ali

بارك الله فيك

يجب تسليط الضوء علي هذه النماذج المشرفه

عدد الردود 0

بواسطة:

منى المصرية

ربنا يكرمك

عدد الردود 0

بواسطة:

ddd

ربنا يشفيك يااحمد

عدد الردود 0

بواسطة:

ddd

ربنا يشفيك يااحمد

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة