قال إسحاق إبراهيم مسئول ملف العنف الطائفى بالمبادرة المصرية للحقوق الشخصية "إنه من المفترض أن تكون هناك قوة أمنية تحمى الكنائس، ولكن منذ 14 أغسطس وفقا لشهادات الأهالى وكهنة الكنيسة غابت القوة الأمنية عن الحضور حول كنيسة العذراء بالوراق".
وأوضح إبراهيم خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "بث مباشر" على فضائية "Cbc2"، مع الإعلامية "دينا عبد الرحمن"، أنه فى الموجة التى حدثت من الاعتداءات على الكنائس وحرقها يتم استهداف الأماكن وليس الأشخاص، ولكن فى هذه الحادثة، تم استهداف الأشخاص لوقوع أكبر عدد من الضحايا.
وأشار إبراهيم إلى تفشى ظاهرة خطف الأقباط، مقابل مبالغ مالية فى محافظات الصعيد.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة