أعربت حكومة الإكوادور، عن رفضها لحادث تفجير سيارة مفخخة فى محافظة المنصورة، معربة عن أملها فى أن تحقق الاستراتيجية، وخارطة الطريق، التى حددتها الحكومة المصرية، المعايير القانونية.
ووفقا لوكالة إيفى الأسبانية، فقد أعربت الخارجية الإكوادورية عن أسفها بشدة، للخسائر الجسيمة من الأرواح البشرية، والأضرار المادية، التى نتجت من هذا الهجوم البشع، ودعت الخارجية الإكوادورية فى بيان لها إلى ضرورة التوصل لحل فى الصراع الداخلى، الذى يواجه المجتمع المصرى، وسيكون ذلك عبر الديمقراطية، والمصالحة، والحوار".
وأشارت، إلى أن الشرطة المصرية أمس كانت هدفًا من خلال تفجير سيارة مفخخة خلفت 15 قتيلًا على الأقل، وإصابة 134 شخصًا، وذلك بعد أن انفجرت السيارة بالقرب من المديرية العامة للأمن فى المنصورة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة