قال الدكتور أحمد دراج، القيادى بحزب الدستور، إن لجوء مؤسسة الرئاسة للأزهر الشريف لأخذ الرأى الشرعى حول استخدام القوة مع خاطفى الجنود، يدل على أن مؤسسة الرئاسة تلقى الأمر على غيرها، موضحاً أن اختطاف الجنود أمر قومى وسريع وخطير، يحتاج من مؤسسات الدولة، فى حالة وجود مؤسسات، أن تتخذ خطوات فى أسرع وقت ممكن، لأن الرئاسة لم تتخذ موقف فى أحداث رفح مما تسبب فى حدوث كارثة اختطاف الجنود بسيناء.
وعن استشارة مؤسسة الرئاسة للأزهر حول استخدام القوة مع خاطفى الجنود، قال دراج فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع": "هذه سياسية وليست دين، شيخ الأزهر رد وفى وقت وجيز حتى لا يعلق بالأزهر التأخير، أمر يجب ألا يكون رئيس الجمهورية فى انتظاره، ويجب أن تكون مؤسسة الرئاسة تمنع مثل تلك الحوادث قبل أن تبدأ، ومن لدغ أكثر من مرة من جحر واحد ولم يتعظ، هؤلاء ليس لهم مكان فى الحكم، على خلفية أحداث رفح الأولى وعدم الحزم فيها، مما شجع على خطف الجنود".
جدير بالذكر أن مصادر مطلعة بمشيخة الأزهر، كشفت أن سبب طلب رئاسة الجمهورية لقاء الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر والدكتور شوقى، علام مفتى الجمهورية، يرجع إلى طلب استبيان الرأى الشرعى فى استخدام القوة ضد مختطفى الجنود المصريين بسيناء.
عدد الردود 0
بواسطة:
سلطان يوسف
دراج مغفل كبير
عدد الردود 0
بواسطة:
النهر الخالد
وصل السكين العظم
وصلت السكين العظم.........ووصلت الهطالة منتهاها
عدد الردود 0
بواسطة:
يسرية
وعجبى
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفى
الصيد فى الماء العكر
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو محمد
كسب الوقت
عدد الردود 0
بواسطة:
حسام الحفناوي
ماشاء الله ...دراج ده ايه فيلسوف ياجماعة...فعلا خذوا الحكمة من افواه....
عدد الردود 0
بواسطة:
هويدا
مصر ضاعت
عدد الردود 0
بواسطة:
منصور حسن
احترت