أكد الدكتور أيمن على، مستشار رئيس الجمهورية لشئون المصريين بالخارج ومسئول الإعلام بالرئاسة، أنه عندما وقعت أزمة الجنود كان يشغل الرئاسة تحرير الجنود وهم سالمون، وكانت هناك مسئولية كاملة للرئاسة ومؤسسات الدولة، وكان هناك رؤية ومتابعة للتنفيذ إلى أن أفرج عن الجنود.
وأضاف مستشار الرئيس، خلال حوار ببرنامج "ممكن" الذى يقدمه الإعلامى خيرى رمضان، ويذاع على قناة "سى بى سى"، أنه كانت توجد رؤية واضحة منذ البداية، وتم إعداد خطة موحدة بقيادة رئيس الدولة، ولم يكن هناك تباين فى الآراء.
وشدد مستشار الرئيس على أن قراءة رسالة الرئيس بالمساواة، بين الخاطف والمخطوف غير صحيحة، مضيفًا: "نحن لا نتفاوض مع مجرمين، ولرئاسة لن ولم تتفاوض مع المجرمين ولم نكلف أحد بالتفاوض، ولم تمنع أحد من التفاوض فى مشكلة الجنود".
وتابع: "نقدر للجميع قلقهم وغيرتهم على هيبة الدولة، وتعاملنا تحت ضغوط والفضل لرجال الجيش والشرطة".
وأكد أن العملية ما زالت متواصلة، إلى أن يتم القبض على الخاطفين وتقديمهم إلى العدالة، كاشفا النقاب عن تقديم مشايخ سيناء معلومات ثمينة قادت لنتائج العملية قائًلا: مشايخ من سيناء قدموا معلومات ثمينة للمخابرات أدت لنجاح عملية تحرير الجنود.
ولفت مستشار الرئيس، إلى أن السرية جزء أصيل من العملية الأمنية وما يهمنا النتائج التى نتوصل إليها، وقال: أحيانا إذا شعر الخاطف بأنه فى حصار تام ينهى الموقف بدماء كثيرة، وربما من الحكمة أن يتاح لهم مساحة لسلامة الجنود.
وشدد مستشار الرئيس على أن مهمتنا الحالية بسط الأمن فى سيناء والقضاء على البؤر الإجرامية وجعلها ممرا للتنمية.
وأكد أن حديث عقيد الشرطة السابق عمر عفيفى، عن اتفاقية غير معلنة بين الدولة والجهاديين مجرد "افتكاسة".
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى حر
هههههههه
بذمتك مش مكسوف من نفسك ؟ ولا هى فين زمتك اساسا
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
الارهاب هو الاخوان فهل يعقد الاخوان صفقة مع انفسهم .....تمثيلية اخوانية ....الكدب
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
اساسا خطف الجنود هو اللي طلع افتكاسة من اصله صباح الخير وتحياتنا للاخوة الخاطفين
علي حسن الاداء والتعاون
عدد الردود 0
بواسطة:
الزعيم عبد الناصر
متزعلوش من اللى راح لما تشوفوا اللى جاى
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
والله مفى حد ؟؟.........مفتكس غيركو ؟؟.....أيها البديعيون الكاذبون !! المفتكسون !!
بس خيرى غسلك !! هه !!
عدد الردود 0
بواسطة:
الشيخ محمود
اين الخاطفين .........يا سيدى