برهامى: الاكتفاء بالحلول الأمنية لن يجدى فى حل الأزمة

الثلاثاء، 20 أغسطس 2013 11:34 م
برهامى: الاكتفاء بالحلول الأمنية لن يجدى فى حل الأزمة ياسر برهامى
كتب حازم مقلد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية بالإسكندرية، إن الاكتفاء بالحلول الأمنية لا يجدى فى حل الأزمة الراهنة.

وأكد برهامى، على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك": "أن ما يحدث فى مصر فاق كل التوقعات، وتجاوز طاقة الأحزاب السياسية والحركات المطالبة بالتغيير والتى يعلم الجميع محدودية حجمها وتأثيرها، وإن حاول بعضها التسلق على أكتاف الجمهور".

ووجه برهامى، رسالة إلى عقلاء الأمة أن يدركوا البلاد قبل فوات الأوان، وأنه لابد من توبة صادقة منا جميعا إلى الله قبل أن تحرقنا كلنا نار الفتنة.

وأضاف برهامى، أن الاكتفاء بالحلول الأمنية تكليف لا يطاق، وبما لا يجدى، خصوصا إذا تطور الأمر بسفك الدماء التى هى من أعظم الأمور عند الله، بالإضافة إلى أنها فى الحقيقة الوقود التى يُصب على نار الغضب، فيزيدها اشتعالا حتى تأكل الأخضر واليابس، خصوصا مع غياب أى قيادة حقيقية واعية لها".

وتابع برهامى، "لا بد أن نقدم مصلحة البلاد والعباد على المصالح الشخصية والرغبات الدنيوية، فوالله لن تجدى عن أحد شيئا"، مطالبا الجميع بعدم التسبب فى إراقة الدماء، والحفاظ على الأمن العام والخاص، والأموال والممتلكات العامة والخاصة، والأعراض.












مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

د احمد الشيخ

التوبة لا تجوز عند سكرات الموت

عدد الردود 0

بواسطة:

أحمد

انا بقرف كل مره اشوف صوركم في الجرايد

عدد الردود 0

بواسطة:

بدر النوساني

ارادة شعب

خلي الاخوان يلموا نفسهم ، هذه ارادة شعب

عدد الردود 0

بواسطة:

المغربى

الاخوان و السلفين وجهان لعملة واحدة

انتوا و همة حاجة واحدة

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد سالم

الى كل التعليقات هو اللى ينصح عقلاء الامة بحرمة الدماء يقال علية كدة .

عدد الردود 0

بواسطة:

aml

ليه لازم نقرا كلامه من وجهة نظر عدائية

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

روح توب إنت الأول !!!

عدد الردود 0

بواسطة:

ياسر

رفضوا كل طرق المصالحة او الجلوس علي طولة الحوار

عدد الردود 0

بواسطة:

omar abdo

كالعادة يمسك العصا من المنتصف

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود

ماذا يقصد

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة