"اعتبرته أخا وأدخلته منزلى فى غيابى ولكنه غدر بى وغرر بزوجتى وأقنعها بممارسة الرذيلة والزنا معه متناسيا العيش والملح والأخوة التى كانت تجمعنا، وعندما علمت لم أستطع أن أوجها، وقررت الصمت والرضا بالعيش معها لأننى أحبها ولا أريد أن أخسرها وأفضل أن أستمتع بنصفها فقط بدل فقدنها، وعندما أدخل وأجدها تخوننى أخرج من المنزل وأتركهما لكى لا أخسرها.. حولنى حبها لإنسان بلا نخوة".
هذه الكلمات قالها "صلاح.ف" فى دعوى الزنا التى أقامها بمحكمة الأسرة بروض الفرج ضد زوجته "منار.ك"والتى طالب فيها بمعاقبه زوجته على ما قامت به هى وعشيقها من خيانة فى حقه.
وأضاف لقد تزوجتها وأنا كل أملى فى الحياة أن أعيش لخدمتها طوال حياتى فكنت أحبها بجنون لما تمتلك من جمال وخفة دم كان الجميع يحسدنى عليها، وعندما كانت تأمر كنت أنفذ لها لأنى كنت أعشقها ولا أريدها تغضب منى أبدا فقد كانت المدللة بالنسبة لى وبالرغم غضب أمى ورفضها أن أتزوج هذه الإنسانة حيث كانت من عائله أقل منا فى المستوى إلا أننى صممت على الزواج منها.
وتابع "صلاح": "تزوجتها وقمت بعمل شهر عسل لها فى تركيا، حسب طلبها بالرغم من استدانتى لكى أدفع المصاريف المطلوبة، وكتبت على نفسى وصلات أمانة وكل هذا لكى أسعدها.
وأكمل "صلاح" بدعواه التى تحمل رقم 2143 لسنة 2013 واستمرت حياتى على نفس النمط فى محاوله إسعادها لأحاول أنال رضاها وكانت لا تمتلك حدود فى التعامل مع الغرباء فصديقى الوحيد الذى كنت أعتبره أخا لى كانت تتعامل معه بانفتاح زاد ولأنى لا أريدها أن تغضب منى كنت أضطر أن ألزم الصمت.
واسترد قائلاً: "استمر (فتحى) فى زيارتنا والجلوس مع زوجتى أكثر مما أجلس معها وأصبحت أقرب إليه منى وجلساتهم المليئة بالضحك والهزار الذى لا معنى له، وكنت أحاول أن أقنع نفسى بأن هذا أخى ولن يخوننى أبدا إلى أن أتى اليوم والذى بسبب طلباتها الكثيرة منى واستدانتى من أصدقائى أن حكم على بسبب وصول الأمانة بـ6 أشهر حبس، وقاضيتهما داخل السجن ولم تزرنى زوجتى مطلقا بالرغم أنها السبب".
وأضاف: "وعندما خرجت من محبسى وجدتها وفتحى أقرب من ذى قبل فدخل الشك إلى قلبى ووسوس الشيطان لى بأنها تخوننى. وتأكد حيث رأيتها فى حضنه عدة مرات وتقيم معه علاقة، وكثير من أصدقائى أكدوا لى وعرضوا على صورهم لهم فى وضع مخل، فقررت أن أقتلها وأقتله لأنهم دمروا حياتى. ولكن عشقى لها منعنى فتراجعت وقلت حتى لو خانتنى فهى تحلو لى فى آخر الليل، وليس مع فتحى.. نعم أصبحت أفكر هكذا فهى أفقدتنى كل الإنسانيات التى كنت أملكها وحولتنى إلى شبه رجل".
وعندما طلبت منى أن أقترض لها بضمان وظيفتى ومن أصدقائى لأنها تريد أن تشترى عربية وافقت كالعادة لترجع تحبنى وتنسى (فتحى)، وأخذت من الجميع أموالا وأعطيت لها مبلغ 200 ألف جنيه، ولكنها بعد أن أخذته منى هربت مع عشيقها وتركتنى مهددا بالسجن فندمت على عدم قتلى لهم لذلك قررت أن أنتقم منها وأقيم دعوى الزنا لتنال عقابها، وتدخل السجن مثلى فلماذا أكون أنا رد سجون وهى لا؟.
وقد صدر على الزوجة حكم غيابى بالسجن 3 سنوات بعد التأكد من ادعاءات الزوج وشهادة الشهود من ارتكابها جريمة الزنا.
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن مصرى
ماهو طبعا
عدد الردود 0
بواسطة:
المحامى محمود فؤاد
بحكم الخبره فى مجال المحاماه
عدد الردود 0
بواسطة:
يحيى
انت السبب الاول والاخير
عدد الردود 0
بواسطة:
بدرالدين
اما انت شاب زيكو
اما انت شاب زيكو زيكو
عدد الردود 0
بواسطة:
mamdouh
غلطة بسيطة