قال وليد شرابى، المنسق العام لحركة "قضاة من أجل مصر"، المؤيدة للجماعة الإرهابية، إن خروجه من مصر "لم يكن هروبا ولم يكن خوفا"، ولكنه كان سرا، نظرا لإدراج اسمه على قوائم المنع من السفر، على خلفية التحقيقات التى تجرى معه للاشتغال بالسياسة.
وأضاف وليد شرابى فى حوار مع وكالة "الأناضول" عندما سئل حول وصفه بالهارب، "لم يكن هروبا ولم يكن خوفا، ولكنه كان حفاظا على عدالة وحفاظا على مسار وحفاظا على مبدأ وعدالة، وإلا كان وصف الرسول، صلى الله عليه وسلم، فى هجرته من مكة إلى المدينة بأنه هارب، وكان وصف موسى عليه السلام عندما خرج من ظلم فرعون هو ومن آمن معه من بنى إسرائيل بأنه هارب، هذا الأمر نجد فيه سنة من سنن الأنبياء".
للمزيد من أخبار السياسة..
مستشار بالاستئناف: يجب ربط لجان الوافدين إلكترونياً بقاعدة الناخبين
نعمان جمعة: الشارع يشهد "نوبة صحيان" استعدادا للمشاركة بالاستفتاء
التجمع: تحالف الأحزاب اليسارية سيكتفى بدعم أحد مرشحى الرئاسة