تصريحات مثيرة للجدل بـ"التوك شو":على جمعة: الزواج بدون مأذون حلال.. محمد برغش:أيادٍ خبيثة تدفع بالفلاحين لدعم الإخوان بالانتخابات..القرموطى:"وزراء البيئة ملهمش لزوم"..العشرى:"خايفة أمشى من غير كرامة"

الأربعاء، 22 أكتوبر 2014 06:15 ص
تصريحات مثيرة للجدل بـ"التوك شو":على جمعة: الزواج بدون مأذون حلال.. محمد برغش:أيادٍ خبيثة تدفع بالفلاحين لدعم الإخوان بالانتخابات..القرموطى:"وزراء البيئة ملهمش لزوم"..العشرى:"خايفة أمشى من غير كرامة" د. على جمعة
إعداد قسم الاستماع والمشاهدة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شهدت برامج التوك شو، مساء أمس الثلاثاء، تصريحات مثيرة للجدل من الإعلاميين والمسئولين فى عدة ملفات، نبدأها بفتوى الدكتور على جمعة، مفتى الديار الجمهورية السابق، حول إجازته الزواج بدون ورق رسمى أو مأذون.

وأكد محمد برغش، أمين عام اتحاد الفلاحين والمزارعين العرب، وجود مؤامرة وأيادٍ خبيثة تدفع بالفلاحين للوقوف خلف الإخوان والسلفيين لمساعدتهم فى الانتخابات البرلمانية المقبلة عن طريق إفقار طبقة الفلاحين وإجبارهم للدخول فى عباءة الإخوان.

وقال "برغش": "الإخوان يقولون لنا قفاكم عريض وضهركم ميستهلش ضرب الكرابيج تعالوا فى حضننا تخدوا اللى أنتم عايزينه".

وعلق أمين عام اتحاد الفلاحين، فى مداخلة هاتفية ببرنامج "القاهرة اليوم" مع رانيا بدوى، على فضائية اليوم، مساء الثلاثاء، على تصريحات مسئولين الزراعة بالحكومة عن قيامهم بمحاربة السوق السوداء عن طريق زيادة سعر الأسمدة لعدم انتفاع الفلاحين منها، بقوله: "حجة البليد مسح السبورة".

وقال الدكتور خيرى عبد الدايم، نقيب الأطباء، إنه يجب ألا يزيد عدد طلاب كليات الطب المقبولين فى الجامعات المصرية عن 5 آلاف طالب سنويا، للحفاظ على مستويات التدريب والتواصل والكفاءة المهنية المطلوبة، مشيرا إلى قبول 9 آلاف طالب بكليات الطب هذا العام.

وأضاف نقيب الأطباء، خلال لقائه مع الإعلامى مجدى الجلاد، ببرنامج "لازم نفهم"، أن هناك قصورا فى تدريب الطبيب على التصرف السريع والتفاهم مع المرضى وتدارك الأخطاء ومعالجتها، حيث إن كليات الطب فى مصر لا تقوم بتدريسها.

وفى السياق ذاته قال الدكتور رشاد برسوم، أستاذ أمراض الباطنة بجامعة القاهرة، إن تقليل عدد طلاب الطب ليس حلا كافيا لرفع مهارات الطالب، مشددا على ضرورة إنشاء كليات للطب فى سيناء وحلايب وشلاتين، ووجود درجات زمالة قومية يحصل عليها خريجو كليات الطب، بجانب حصولهم على برنامج تدريبى فى سنة الامتياز، بجانب إجراء اختبارات للأطباء قبل التعامل مع المرضى أسوة ببعض دول العالم.

وشن الإعلامى جابر القرموطى، هجومًا عنيفًا، على وزراء البيئة بمصر، قائلًا إن "وزراء البيئة ملهمش لازمة فى مصر، وأن كل منهم يخرج ليقول إنه لديه خطة لوقف حرق قش الأرز وهو لا يعرف كيف يستفيد من أى شىء فى البلد".

وأضاف "القرموطى" خلال برنامجه "مانشيت" المذاع على فضائية "أون تى فى"، أن "وزير البيئة الآن ما هى وظيفته سوى كلام فى كلام"، مستنكرًا تصريحات وزير الزراعة بأن لديه خطة لاستصلاح الأراضى وهو لا يرى مشاكل الفلاح.

وتسائل "القرموطى" لماذا يجلس المسئولون فى مكاتبهم؟، قائلاً: "التكييف ومنجهة الكراسى هتبوظ الدنيا فى مصر وعايزين نبطل التكيفات عشان الناس تنزل"، لافتًا إلى أنه لا يرى أى فعل على الأرض من أى أحد.

وعبرت الدكتورة ناهد العشرى وزيرة القوى العاملة، عن قلقها حال الخروج من الوزارة، دون الدفاع عن النفس فى ظل التشويهات والانتقادات التى تتعرض لها داخل الحكومة.

وتابعت: "خايفة إنى أمشى من غير ما أدافع عن نفسى، وخايفة أن أمشى من غير كرامة وبفكر كل يوم فى نهايتى هتبقى شكلها إيه".

وأضافت العشرى خلال لقائها ببرنامج "على مسئوليتى" مع الإعلامى أحمد موسى، على فضائية "صدى البلد" هناك بعض وسائل الإعلام تنظر إلى الجوانب السلبية وإهمال الجوانب الإيجابية، ونقض الآخرين دون أن تكشف الحقيقة للرأى العام، مشيرة إلى أنها قبلت منصبها فى الوزارة، لأنها كانت سعيدة بمصر خلال المرحلة المقبلة، حسب قولها.

وأفتى الدكتور على جمعة، مفتى الديار المصرية السابق، بأن الزواج بدون ورقة أو مأذون حلال، قائلا: "إن للزواج فى الشريعة الإسلامية أركانًا يجب أن تستوفى، وطالما خلا الزواج من الموانع الشرعية فهو حلال".

وأضاف خلال لقائه ببرنامج "والله أعلم"، على فضائية "سى بى سى"، أن أحد أركان الزواج، هو القبول والإيجاب، مضيفاً أن يكون الزواج أمام اثنين من الشهود العدول، وأن تقول الزوجة ردًا على طلب الزوج لها: "زوجتك نفسى".

وأوضح أن من شروط الزواج أن يكون للزوجة ولياً، أما إذا كانت بالغة وثيبًا يمكن أن تزوج نفسها وفقاً للإمام أبى حنيفة، لافتاً إلى أنه يترتب على هذا العقد "المهر"، فيتم تحديده أو عن طريق مماثلة أقارب الزوجة أو جيرانها. وأشار إلى أن الزواج بالخلو من الموانع الشرعية، وبدون ورقة أو مأذون يكون حلالاً أمام الله.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة