فى مثل هذا اليوم.. مصر والسعودية تنضمان للأمم المتحدة.. و"بيبرس" يقتل صديقه "قطز" بعد "عين جالوت".. المهاتما غاندى ينسحب من حزب المؤتمر الهندى.. ورئيس دولة الاحتلال الإسرائيلى يزور مصر بعد اتفاقية الس

الجمعة، 24 أكتوبر 2014 01:41 م
فى مثل هذا اليوم.. مصر والسعودية تنضمان للأمم المتحدة.. و"بيبرس" يقتل صديقه "قطز" بعد "عين جالوت".. المهاتما غاندى ينسحب من حزب المؤتمر الهندى.. ورئيس دولة الاحتلال الإسرائيلى يزور مصر بعد اتفاقية الس الأمم المتحدة
كتب أشرف عزوز ورأفت إبراهيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شهد يوم 24 أكتوبر أحداثاً مهمة خلال السنوات الماضية، والتى تتزامن ذكراها اليوم، الجمعة، ويلقى "اليوم السابع" الضوء على أبرز هذه الأحداث..

ومن أبرز الأحداث التى تزامنت مع هذا اليوم من عام 1945 انضمام كل من مصر والمملكة العربية السعودية إلى الأمم المتحدة، وهى منظمة عالمية تضم فى عضويتها جميع دول العالم المستقلة، وتأسست 24 أكتوبر 1945 بمدينة سان فرانسيسكو بكاليفورنيا.

وفى مثل هذا اليوم من عام 1260 قتل القائد المملوكى ركن الدين بيبرس السلطان سيف الدين قطز، وأعلن نفسه سلطاناً تحت اسم الظاهر بيبرس، ويعد رابع سلاطين الدولة المملوكية، حيث بدأ مملوكا يباع فى أسواق بغداد والشام، وانتهى به الأمر أحد أعظم السلاطين فى العصر الإسلامى، ولقبه الملك الصالح أيوب فى دمشق بـ"ركن الدين"، وبعد وصوله للحكم لقب نفسه بـ"الملك الظاهر"، وحقق العديد من الانتصارات ضد الصليبيين وخانات المغول، ابتداءً من معركة المنصورة ومعركة عين جالوت وانتهاء بمعركة الأبلستين ضد المغول، واشتهر بيبرس بذكائه العسكرى والدبلوماسى، وكان له دور كبير فى تغيير الخريطة السياسية والعسكرية فى منطقة البحر المتوسط.

أما السلطان قطز فاسمه الحقيقى "محمود بن ممدود بن خوارزم شاه"، ولقب بـ"سيف الدين"، ويعتبر أبرز ملوك المماليك، على الرغم أن فترة حكمه لم تدم سوى عاما واحدا لأنه نجح فى إعادة تعبئة وتجميع الجيش الإسلامى الذى استطاع أن ينقذ التراث البشرى بإيقاف زحف المغول الذى كاد يقضى على الدولة الإسلامية وهزمهم هزيمة منكرة فى معركة عين جالوت، ولاحق فلولهم حتى حرر الشام.


وفى مثل هذا اليوم من عام 1934 انسحب المهاتما غاندى من المؤتمر الوطنى الهندى، وهو حزب سياسى فى الهند، تأسس عام 1885 وجريدة الحزب الرسمية هى رسالة المؤتمر والمنظمة الشبابية له هى مؤتمر الشباب الهندى.

ولد غاندى فى 2 أكتوبر عام 1869 فى بوربندر بولاية غوجارات الهندية من عائلة محافظة لها باع طويل فى العمل السياسى، حيث شغل جده ومن بعده والده منصب رئيس وزراء إمارة بوربندر، كما كان للعائلة مشاريعها التجارية المشهورة وقضى طفولة عادية ثم تزوج وهو فى الثالثة عشرة من عمره، بحسب التقاليد الهندية المحلية ورزق من زواجه هذا بأربعة أولاد، وكان السياسى البارز والزعيم الروحى للهند خلال حركة استقلال الهند، ورائدا لـ"لساتياغراها" وهى مقاومة الاستبداد من خلال العصيان المدنى الشامل.

وفى عام 1980 زار إسحاق نافون رئيس دولة الاحتلال الإسرائيلى مصر عقب معاهدة السلام وزيارة الرئيس الراجل محمد أنور السادات للقدس، وولد نافون فى القدس 9 إبريل عام 1921م، من أصول إسبانية، جاءت إلى فلسطين، ودرس بكلية التدريس فى الجامعة العبرية، وتعلم فى الجامعة اللغة العربية والثقافة الإسلامية، وعمل فى سلك التعليم سنوات عديدة، وانتخب إسحاق نافون رئيساً لدولة الاحتلال فى 19 إبريل 1978م.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة