أكد نادر بكار، نائب رئيس الحزب لشئون الإعلام، أن ضياع الدولة هو ضياع الدعوة وضياع الخير، مشيرا إلى أنهم تحملوا عاما كاملا من السفالة وقلة الأدب والتربية من تيار معين من أجل الحفاظ على البلد كنا مع ثورة 30 يونية، مشيرا إلى أن الشرع جاء موجها للعاطفة وذلك للتأكيد بأن العاطفة لا تنصر شرعا.
وأضاف إلى أن حزب النور لا ينظر تحت أقدامه وإنما ينظر إلى المستقبل والتنمية المستدامة لمحاورة الشباب الملتزم والذى على باب الالتزام والشباب المتشكك والشباب الذى يسأل.
وأضاف فى مؤتمر "النور" بالدقهلية ضمن حملة "مصرنا بلا عنف"، مساء اليوم، أننا سنكون فى أكتاف جميع المصريين ضد الفكر المتطرف وأى عنف ضد الأهالى فى 28 نوفمبر وما بعدها، مشيرا إلى أنهم يتلقون مكالمات كثيرة من الأهالى تطالبهم بعدم النزول أو القيام بأعمال عنف فى 28 فنؤكد لهم أننا ضد ذلك.
من جانبه، أكد الشيخ ياسر برهامى أنه لا يجب توصيف مصر بأنها لا تطبق شرع الله لأن ذلك مناف للحقيقة وإنما يوجد بمصر مخالفات شرعية وأنة لا يجب علاج فساد أو مخالفة بالعنف الدعوة لسفك الدماء يوم 28 القادم لا يمكن أن نقبلة وهذا تحقيق للدعوة التى كان أطلقها حازم أبو إسماعيل بقتل 10 ملايين من أجل إقامة الخلافة الإسلامية.
وشدد برهامى خلال كلمته على عدم المشاركة فى 28 وما بعدها والالتفاف حول الدولة ولكى لا نعطى لإعداد الإسلام من تنفيذ مخطط إقامة شرق أوسط جديد من أجل حماية إسرائيل واليهود.
عدد الردود 0
بواسطة:
عزت عبد المجيد
العاهرة هي أكثر الناس تحدثاً عن الشرف.