أكد الدكتور عبد الله النجار، أستاذ القانون الدولى بجامعة الأزهر، أنه لا ينزه بعض المتآمرين فى تضليل فكر الشباب وإفساد فطرة الإسلام والذهاب بالشباب وإبعادهم عن الدين الصحيح والمناصب حتى يصلوا بهم إلى الإلحاد من قبل دول معادية، مؤكدًا أن كل الأديان واجهت الرافضين والمنكرين، مؤكدًا أن قضية الإلحاد ليست حديثة بل هى قديمة الوجود حيث لكل عصر ملحدوه.
وأضاف الدكتور عبد الله النجار الأستاذ بجامعة الأزهر، أن الإلحاد هو الانحراف عن جادة الطريق، حيث تجاوز فطرة الله التى فطر الناس عليها، مؤكدًا أن الإلحاد تعبير عن خلل فى الفطرة أعمى الملحد عن فطرة الله والايمان به بسبب الشيطان والعلل الشخصية التى تفسد الملحد.
جاء ذلك خلال عقد وزارة الأوقاف المصرية، الصالون الأوقاف الثقافى الثانى، المنعقد بمقر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، بجاردن سيتى فى تمام السابعة مساءً، والذى يتناول قضية "الإلحاد: أسبابه ومخاطره، وهل هو ظاهرة أو عرض؟".
وفى نفس السياق أكد الشيخ أحمد ترك مدير عام بحوث الدعوة بوزارة الأوقاف المصرية أن هناك ثلاثة إبعاد دفعت بعض الشباب للإلحاد وهى وجود فكرة الإله للاحتماء به، وكذلك البعد العلمى حيث ساق بعض الملحدين أن العلم دعا للإلحاد، مضيفًا أن البعد الثالث للإلحاد هو حاجة النفس لإله تتعبد له.
وأضاف الشيخ أحمد ترك مدير عام بحوث الدعوة بوزارة الأوقاف المصرية أنه لابد من الاستعانة بالعلم لمواجهة الإلحاد.
عدد الردود 0
بواسطة:
حزين
المتأسلمين والمتهوديين والمتمسحين هم سبب إلحاد الشباب
عدد الردود 0
بواسطة:
ابن البلد دي
ليس بهذه السهولة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد مبارك
اعتقد ان ا?مر ليس كذلك
عدد الردود 0
بواسطة:
حزين
السبب هم المتأسلمين والمتهوديين والمتمسحين، أنهم شرور الأديان وهم ذئاب متنكرة