المحافظ: مشروعات استثمارية بقيمة 260 مليون جنيه على أراضى الإسماعيلية

الثلاثاء، 25 فبراير 2014 07:16 م
المحافظ: مشروعات استثمارية بقيمة 260 مليون جنيه على أراضى الإسماعيلية المحافظ خلال الاجتماع
الاسماعيلية - جمال حراجى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
استقبل اللواء أحمد بهاء الدين القصاص، محافظ الإسماعيلية، بمكتبه اللواء محمد ناصر رئيس الجهاز المركزى للتعمير يرافقه اللواء محمد حسنى رئيس جهاز تعمير سيناء وخلال اللقاء الذى حضره محمد صالح السكرتير العام المساعد للمحافظة.

تم بحث ومناقشة الموقف التنفيذى للمشروعات الخدمية التى ينفذها جهاز التعمير على أرض محافظة الاسماعيلية وتوابعها باستثمارات تصل لنحو 260 مليون جنيه وسبل دفع عجلة العمل بهذه المشروعات والتى تشمل طرق داخلية ومحطات رفع ومعالجة مياه وصرف صحى وكهرباء وتليفونات بكل من مركز ومدينة القنطرة شرق واستكمال أعمال البنية الأساسية والمرافق لمساحة 155 فدانًا ومساحة 130 فدانًا أخرى بمدينة المستقبل السكنية بتكلفة إجمالية قدرها 182 مليون جنيه، ورفع كفاءة وتطوير عدد 20 مركز شباب على مستوى المحافظة بالكامل بتكلفة مالية قدرها 15 مليون جنيه بالاضافة إلى تمويل استكمال أعمال المنطقة الاستثمارية الحرة بالاسماعيلية بتكلفة قدرها 22 مليون جنيها وشبكة الطرق بالمرحلة العاجلة بوادى التكنولوجيا بتكلفة قدرها 15 مليون جنيه ومحطة لمعالجة الصرف الصحى بتكلفة قدرها 23 مليون جنيه.

واستعرض محافظ الاسماعيلية خلال اللقاء عددًا من المشروعات العاجلة المطلوب دعمها من خلال جهاز التعمير والتى شملت مشروع ازدواج ورصف وصلة الطريق الموازى لحديقة الشيخ زايد من خلف منطقة الأندية بطول 300 متر ورصف شارع بمنطقة أرض الجمعيات بطول 1.1 كيلومتر وفتح محور جديد لربطه بالطريق الدائرى بتكلفة قدرها مليون جنيه لتسهيل الحركة المرورية بالمنطقة كما تم عرض المطلب الخاص بدعم أعمال طريق الجزيرة الخضراء بر أيمن ترعة الاسماعيلية بنطاق مدينة التل الكبير والذى تصل تكلفته المبدئية الى نحو خمسة ملايين جنيه.

وأشاد محافظ الإسماعيلية بالتعاون الوثيق والمثمر فيما بين جهاز التعمير والمحافظة وما يقدمه الجهاز من دعم فنى ومالى وإسهاماته فى تمويل العديد من المشروعات الخدمية والتنموية التى يجرى تنفيذها على أرض المحافظة وتوابعها.

















مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة