أعلن الحزب الإسلامى، الذراع السياسية لتنظيم الجهاد، ترحيبه بالمبادرات المطروحة خلال الفترة الحالية للصلح بين جماعة الإخوان والدولة.
وقال محمد أبو سمرة، أمين عام الحزب الإسلامى لـ"اليوم السابع"، "الحزب يرحب بأى مبادرة لإنهاء الأزمة، ولابد من وجود حلول، فالتفاوض هو الأفضل بين الأطراف المتصارعة بدلا من سقوط المزيد من الضحايا".
وأضاف، "لابد أن يجلس الجميع على مائدة المفاوضات، نظرا لأن الخاسر من الأزمة الراهنة هى مصر"، مؤكدا أن المبادرات التى يرحب بها حزبه قائمة على الشرعية والقصاص، مشددا على أن الشرعية لا تعنى عودة محمد مرسى للحكم".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة