حبس معيد بطب المنصورة وطالب 15 يوما للتخطيط لاستهداف الجيش والشرطة

الجمعة، 14 مارس 2014 04:44 م
حبس معيد بطب المنصورة وطالب 15 يوما للتخطيط لاستهداف الجيش والشرطة المتهمان
الدقهلية - أسامة السيد وشريف الديب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قرر المستشار شريف عماد الدين، رئيس النيابة الكلية بإشراف المستشار أحمد نصر، المحامى العام الأول لنيابات جنوب الدقهلية، حبس معيد بكلية طب المنصورة، وطالب بكلية الهندسة، 15 يومًا على ذمة التحقيقات، بعد اعترافهما بتحقيقات النيابة واتفاقه مع الإرهابى إبراهيم العزب الذى تم ضبطه منذ عدة أيام ومعه أربعة من التنظيم الإرهابى لجماعة الإخوان، وبحوزتهم كمية كبيرة من المتفجرات والأسلحة، وأنه أمدة بالمال لشراء الأسلحة والمواد الكيماوية التى تصنع منها المتفجرات.

كان اللواء حسن عبد الحى، مدير أمن الدقهلية، قد تلقى إخطارًا من العميد السعيد عمارة، مدير مباحث المديرية، بوصول معلومات إلى ضباط مباحث قسم ثان المنصورة، تفيد قيام كل من مصطفى حمدى يوسف محمد 28 سنة طبيب بمستشفى الأورام بالمنصورة ومقيم شارع أحمد ماهر أول المنصورة وإسلام أحمد حسين خالد 21 سنة طالب بكلية الهندسة جامعة المنصورة، ومقيم جديلة قسم ثان المنصورة باعتناقهما الفكر التكفيرى ضد رجال الشرطة والجيش وممتلكاتهم وكذا المنشآت المهمة بمدينة المنصورة.

وفى إطار تنفيذ مخططهم، قام الأول بالاتصال بالقيادى التكفيرى إبراهيم يحيى عبد الفتاح عزب المحبوس حاليا على ذمة قضية نيابة أمن الدولة العليا 2014، وتسليمه مبلغا ماليًا 2000جنيه لمساعدته فى شراء المواد التفجيرية والمفرقعات والأسلحة قبل ضبط الأخير، وذلك بقصد استهداف ضباط الشرطة بالدقهلية.

بتقنين الإجراءات تم ضبط المتحرى عنهما وبحوزة الأول عدد (4 تليفونات محمول - 2 جهاز لاب توب – كاميرا ديجتال - مبلغ مالى 1050 جنيهًا) وبحوزة الثانى عدد (تليفون محمول - قناع أسود –كتاب معالم فى الطريق للشيخ سيد قطب).



اخبار متعلقة

http://youm7.com/News.asp?NewsID=1555779#.UyMRD_mSzGE








مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

صوت الجمهور

خاتم الانبياءص وضح الحكمة من بعثته وهى لاتمام مكارم الاخلاق

عدد الردود 0

بواسطة:

صوت الجمهور

خاتم الانبياءص وضح الحكمة من بعثته وهى لاتمام مكارم الاخلاق

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود عبدالرسول

ارهابى جبان

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة