الفريق محمود حجازى من المخابرات الحربية إلى رئاسة الأركان.. أيقونة أسرار ثورة 30يونيو.. تخرج فى نفس دفعة "السيسى" بالكلية الحربية وعمل ضابطا بسلاح المدرعات وتولى قيادة المنطقة الغربية العسكرية

الخميس، 27 مارس 2014 02:31 م
الفريق محمود حجازى من المخابرات الحربية إلى رئاسة الأركان.. أيقونة أسرار ثورة 30يونيو.. تخرج فى نفس دفعة "السيسى" بالكلية الحربية وعمل ضابطا بسلاح المدرعات وتولى قيادة المنطقة الغربية العسكرية الفريق محمود إبراهيم حجازى
كتب محمد أحمد طنطاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الفريق محمود إبراهيم حجازى، رئيس أركان حرب القوات المسلحة الجديد، بعدما كان يشغل منصب مدير المخابرات الحربية، وهو أحد الأعضاء البارزين فى المجلس الأعلى للقوات المسلحة، فى المرحلتين الانتقاليتين الأولى والثانية.


تخرج الفريق محمود حجازى من الكلية الحربية عام 1977، وهى نفس دفعة المشير عبدالفتاح السيسى، والتحق بالخدمة فى صفوف وتشكيلات القوات المسلحة كأحد الضباط البارزين فى سلاح المدرعات.


حاصل على ماجستير العلوم العسكرية من كلية القادة والأركان، ثم تدرج فى المناصب القيادية داخل الجيش، بداية من قائد كتيبة، مرورا بقائد لواء مدرع، ثم قائد للفرقة التاسعة المدرعة فى المنطقة المركزية العسكرية.


تولى اللواء محمود حجازى قيادة المنطقة الغربية العسكرية، وكان أحد أبرز قادة القوات المسلحة خلال مسئولية المشير حسين طنطاوى عن قيادة القوات المسلحة، وتولى رئاسة هيئة التنظيم والإدارة خلال أحداث ثورة يناير 2011، وظل فى تلك الوظيفة حتى شهر نوفمبر 2012، بعدما عينه الفريق أول السيسى مديرا للمخابرات الحربية والاستطلاع خلفا له، وإسناد مهام منصبه فى هيئة التنظيم والإدارة إلى اللواء أركان حرب أحمد أبو الدهب، الذى كان مديرا للشئون المعنوية.


برز دور اللواء محمود حجازى خلال الفترة الأخيرة بشكل كبير كقائد يلعب دورا كبيرا فى الأحداث من خلف الكواليس، واستعان به الفريق أول السيسى خلال كافة المراحل التى مرت بها ثورة 30 يونيو، وكان المشير السيسى يعقد العديد من اللقاءات والاجتماعات داخل مقر إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع، ويعتبر الرجل القوى داخل المجلس الأعلى للقوات المسلحة الحالى.


موضوعات متعلقة..

الفريق أول صدقى صبحى وزير الدفاع الجديد يؤدى اليمين أمام الرئيس.. قائد ميدانى من الطراز الأول طوّر منظومة العمل داخل الجيش.. أمر بحماية أهالى السويس إبان ثورة يناير وخطط لتحركات القوات فى 30 يونيو

لجنة تحديث بيانات الناخبين تنتهى من إدراج "السيسى" بالكشوف.. و"العليا للانتخابات" تخاطب الهيئات القضائية لإمدادها بأسماء القضاة المشرفين على الانتخابات.. وتطلب من الجيش والشرطة حماية اللجان








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة