قال الدكتور عمر هاشم ربيع أستاذ العلوم السياسية، أن أبرز الفوارق بين الانتخابات الرئاسية الحالية والانتخابات الماضية، أن السلطة وضعت دستوراً قبل إجراء الانتخابات الرئاسية وأيضاً أن تيار الإسلام السياسيى لم يشارك فى الانتخابات الحالية.
وأوضح ربيع، فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، أن الوضع الأمنى أثر بشكل ملحوظ على حركة المشير السياسة، لافتاً إلى أن ذلك الأمر صب فى مصلحة حمدين صباحى فى عقد مؤتمرات جماهيرية، والانطلاق بشكل أكبر.
وأكد أستاذ العلوم السياسية، أن الانتخابات الماضية اتسمت بالتنوع واختلاف المدارس الفكرية من "دينى وفلول وثورى"، على خلاف الحالية التى اتسمت بشكل كبير فى التقارب فى المدرسة الفكرية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة