اعترفت الإعلامية جميلة إسماعيل بعدم سلمية ثورة 25 يناير، فى تسجيل عرضه الدكتور على الجمل محامى المتهم التاسع اللواء إسماعيل الشاعر ضمن محاكمة "القرن"
وتضمنت الأسطوانة مشهد اعترافات جميلة إسماعيل بأن الثورة لم تكن سلمية وأنها ألقت الحجارة والمولوتوف على الشرطة، قائلة: "زى ما حرقتوا حرقنا" وهذا اعتراف أنهم ارتكبوا الوقائع المتهم بها من فى القفص
وظهرت بعدها اعترافات سامية صلاح جاهين، والتى قالت إن الثورة لم تكن سلمية وإننا لم نكن نستطيع على كسر الذراع الأمنية لمبارك إلا بحرب شوارع واحتلال الأقسام وضرب الضباط وإتلاف السيارات.
وقالت إن شهداء السويس ماتوا وهم يحتلون قسم السويس وحرق السيارات التى تطلق المياه، وبعدها تحريض عمر عفيفى والدلائل على تنفيذ ذلك بإظهار نصائح حول ارتداء ملابس ثقيلة لمنع الرصاص المطاطى والاقتراب فى مسافة 15 مترًا وإعادة إطلاق الغاز على القوات ورش الإسبرى الأسود على السيارات من أجل تعمية من بداخلها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة