قال الدكتور عمرو هاشم ربيع، رئيس وحدة الدراسات المصرية بمركز الأهرام للدراسات السياسية، إنه مكمن من الاهمية فى زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله لمصر، هو ما حدث فى 3 يوليو 2013، عندما قامت السعودية بمساندة النظام المصرى الجديد، بعدما تلمست خطر الإخوان على الأمن القومى المصرى والعربى، ومن هنا جاء الدعم الخليجى بشكل عام والسعودى والإماراتى بشكل خاص لمصر، سواء دعمًا معنويًا فى شكل ضغط على أمريكا وأوروبا ودعم اقتصادى ومادى مباشر.
وأضاف، فى تصريحات للتليفزيون المصرى، من المؤكد أننا أمام إنشاء محور جديد وهو محور اعتدال بقيادة مصر والسعودية فى مواجهة محور التطرف الذى أنشأه الإخوان المسلمون فى المنطقة.
موضوعات متعلقة:
إشادة واسعة بزيارة خادم الحرمين المرتقبة لمصر.. سياسيون: هدفها تكوين تحالف قوى بالمنطقة وتعزيز العلاقات.. وما يحدث فى العراق وليبيا يؤكد أهمية وجود تعاون.. ويؤكدون: إشارة لعودة الاستثمارات السعودية
"السياحة": زيارة خادم الحرمين لمصر تعكس الروابط القوية بين البلدين.. و98 ألف سعودى زاروا "المحروسة" منذ يناير إلى مايو2014.. وقضوا مليون و240 ألف ليلة بمتوسط إنفاق 100 دولار للفرد فى الليلة
خبير سياسى: لقاء السيسى بخادم الحرمين خطوة مهمة لتوطيد العلاقات
أستاذ علوم سياسية: زيارة خادم الحرمين الشريفين خطوة لتعزيز التعاون
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة