حصاد مسلسلات اليوم.. مى عز الدين تحل أزمة حبيبة سعد الصغير فى "دلع بنات".. والقرد "مسعد" يسافر إلى أمريكا فى "العملية ميسى".. وصبرى عبد المنعم يخطط للقضاء على "الرئيس" فى "السيدة الأولى"

الخميس، 10 يوليو 2014 02:51 م
حصاد مسلسلات اليوم.. مى عز الدين تحل أزمة حبيبة سعد الصغير فى "دلع بنات".. والقرد "مسعد" يسافر إلى أمريكا فى "العملية ميسى".. وصبرى عبد المنعم يخطط للقضاء على "الرئيس" فى "السيدة الأولى" سجن النسا
كتبت دينا الأجهورى وعمرو صحصاح وأسماء مأمون

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شهدت الحلقات الجديدة من المسلسلات الرمضانية تصاعدًا دراميًا فى سياق الأحداث، حيث توالت أحداث مسلسل "سجن النسا" بوصول الشرطة إلى منزل "غالية" و"صابر" لمعاينة مكان وقوع جريمة قتل "الحاج راضى"، حيث حاولت "نوارة" إلصاق التهمة لغالية، وعندما سأل ضابط الشرطة عن "صابر"، ردت غالية قائلة "كان هنا ومشى"، بينما قاطعتها "نوارة"، وقالت لها "حرام عليكى صابر لسه ماجاش انتى عايزة تلبسيه التهمة وخلاص"، وعلى الجانب الآخر حاول "صابر" إثارة الشغب على القهوة مع بعض الجالسين عليها لإثبات أنه كان على القهوة وقت وقوع الجريمة.

كما تم إيقاف "غالية" عن عملها بسجن القناطر لحين انتهاء التحقيق معها، ومعرفة القاتل، وأثناء التحقيق مع "نوارة" شهدت زورًا، وقالت إن "غالية" هى التى قتلت "الحاج راضى" لوجود مشاكل بين "راضى" و"صابر" بسبب أقساط الميكروباص، ونظرًا لحب غالية الشديد لصابر، قررت التخلص من "الحاج راضى".

فيما انتهت التحقيقات مع "سيف الدسوقى" بمسلسل "الإكسلانس"، والذى يجسده الفنان أحمد عز، والذى خرج من سرايا النيابة دون أى كفالة، بعدما أدرك وكيل النائب العام، ويجسده "محمود البزاوى"، أن الشكاوى المقدمة ضد "الإكسلانس سيف الدسوقى"، كلها كيدية، نظرًا لبعض الخلافات السياسية مع النظام الحاكم.

وعقب خروج "الإكسلانس"، علم المهندس عزت الطاهر، ويجسده "أحمد حلاوة"، وهى الشخصية التى بها إسقاط على المهندس خيرت الشاطر نائب رئيس جماعة الإخوان، الأمر الذى أثار حفيظته واستقبله بغضب شديد، وقام على الفور بالاتصال بقاضى التحقيقات، ولكن تجاهل القاضى حديثه، وأغلق معه الهاتف.

كما هربت "هند" سكرتيرة الإكسلانس، وتجسدها "منة فضالى"، من المستشفى ومن رقابة الشرطة عليها هناك، حتى تحاول أن تصالح "الإكسلانس"، وتؤكد له أنها لم تخنه على الإطلاق، وهو نفس الطريق الذى سلكه ماهر محامى الإكسلانس، ويجسده "صلاح عبد الله"، حيث ظل يلح عليه ويخبره أن سكرتيرته هند مخلصة له، وليست خائنة مثل رياض.

ودبت خلال الحلقة أيضا مشاكل كبيرة بين الوزير رياض، ويجسده "أحمد رزق"، وبين زوجته التى تركت له المنزل، بعدما ضبطت عنده فتاة ليل.

أما مسلسل "دلع بنات"، فقد حضر الضابط "علاء"، رئيس قسم شرطة مصر القديمة، إلى منزل "كوريا"، وتجسدها "مى عز الدين"، من أجل أن يقوم بتحرير محضر صلح، تدفع من خلاله "كوريا" مبلغ 10 آلاف جنيه للمعلم "سلومة"، ويجسده "ضياء الميرغنى"، حتى تستمر كوريا فى المنزل الذى يملكه "سلومة"، وقد وافق الضابط على هذا، نظرًا لوقوعه فى غرام "هايدى"، وتجسدها "كندة علوش".

شهدت الحلقة أيضا، تدهور الحالة النفسية للمحامى "نادر"، ويجسده "محمد سليمان"، حيث اعتذر عن تولى قضية "هايدى"، بسبب تدهور حالته، والتى ازدادت سوءًا، منذ أن رحلت عنه "نجوان" وتجسدها التونسية سناء يوسف، والتى هربت مع "نضال الشافعى".

شهدت الحلقة أيضا عودة الممرضة "ياسمين جمال" التى أحبها "سوكا"، ويجسده "سعد الصغير"، لعملها مرة أخرى، بعدما منعها شقيقها من الذهاب للمستشفى، نظرا لعلاقتها بسوكا، ولكن تفهم شقيق الممرضة الأمر، بعد أن ذهبت له "كوريا"، وأكدت له أن شقيقته بريئة، ولم ترتكب أى أخطاء تهدد شرفه.

"دلع بنات" يقوم ببطولته كل من مى عز الدين وكندة علوش ونضال الشافعى ومحمد عادل إمام وريم البارودى وحجاج عبد العظيم وسعد الصغير وفادية عبد الغنى وسمير غانم وكريمة مختار وضياء الميرغنى وعمر مصطفى متولى وسناء يوسف ومحمد سليمان، من تأليف محمد صلاح العزب، وإنتاج شركة MBA للمنتج محمود شميس، وإخراج شيرين عادل.

أما مسلسل "العملية ميسى"، فبعدما استطاع الضابط "شريف"، الذى يجسد دوره الفنان نبيل عيسى، أن يقنع القرد "مسعد"، الذى يقوم بالأداء الصوتى له أحمد حلمى، بأن يسافر إلى أمريكا، وذلك للتعاون مع جهاز المخابرات المصرية للتجسس على جهاز المخابرات الأمريكية، شهدت الحلقة الحادية عشر من المسلسل سفر "ميسى" لأمريكا، وقابل هناك تميم عبده الذى يريد أن يستخدم القرد للتجسس على مصر، وقام بعمل عدة اختبارات له لمعرفة قدرته الذهنية والبدنية، ومدى قدرته على التعاون مع المخابرات الأمريكية.

من ناحية أخرى أرسلت الجهة السيادية المصرية قوة أمنية لحماية بشرى من الذين يحاولون الوصول إليها، لمعرفة سر البحث العلمى الذى تقوم به، ويعد كنزا لمصر، ولذلك تحاول أكثر من دولة الوصول إليه.

فيما مازالت محاولات "حسان فريد" فى مسلسل "السيدة الأولى"، والذى يجسد دوره الفنان صبرى عبد المنعم ويمثل التيار الدينى مستمرة للقضاء على "هاشم الرئيس"، حيث قرر "حسان فريد" التحالف مع "سامح" ابن عم "مريم"، والذى يجسد دوره أحمد صلاح حسنى، وذلك بعدما قامت "مريم" التى تجسد دورها النجمة غادة عبد الرازق بالإيقاع بينه وبين "هاشم الرئيس"، وتم فصله من الحملة الانتخابية لهاشم الرئيس.

ويستخدم "حسان فريد" نفس أسلوب التيارات الدينية فى إثارة البلبلة والرأى العام لمحاولة استعطاف الشعب، ولكسب أكبر عدد ممكن من الشعبية، حيث اتصل بعدد من الصحفيين للذهاب إلى جهة سيادية ألقت القبض على عدد من الإرهابيين الذين اتهموا فى محاولة اغتيال الرئيس لانتشار الخبر فى باقى الدول تحت مسمى أن الجهات السيادية تلقى القبض على التيارات الإسلامية.

على الجانب الآخر التقى "رجب" الذى يجسد دوره سيد رجب بزوجته الفنانة فادية عبد الغنى وابنته الثانية بعد غياب طويل، وقامت فادية بعتابه على ما فعله، وتركه لها ولابنتيها، كما اعترفت "مريم" لـ"عمر" بمشاعرها ناحيته، وأنها معجبة به، وتعلم أنه هو الآخر معجب بها، ولكنها قررت أن يكونا أصدقاء، وذلك لأن طموحها أكبر من ذلك.

أما مسلسل "أبوهيبة فى جبل الحلال"، فشهد عودة "منصور أبوهيبة"، ويجسده النجم الكبير محمود عبد العزيز، من الصعيد لقصره بالقاهرة، واصطحب معه شقيقته صباح، وتجسدها "منال سلامة"، والتى جاءت مع نجلها، الذى يدرس بالقاهرة بكلية الفنون الجميلة.

شهدت الحلقة أيضا مشادات بين "غنيمة"، وتجسدها وفاء عامر، وبين "زكية"، وتجسدها سلوى خطاب، الأمر الذى جعل غنيمة تشكو لزوجها "منصور أبوهيبة"، من سلفتها زكية، ولكن "أبوهيبة" طلب منها ألا تشغل نفسها بها، لأنها ليست بقدر مكانتها الاجتماعية.

وتوالت أحداث الحلقة أيضا، حيث تعرض ماهر لصدمة كبيرة، ويجسده كريم محمود عبد العزيز، بسبب "صافى"، ابنة عمه أبوهيبة، والذى يحبها بشدة، حيث رأها تجلس مع زميلها بالجامعة "إيساف"، ويقوم بالغناء لها.

ونجا "فارس"، ويجسده محمد محمود عبد العزيز من زنا المحارم، حيث كانت ترغب "نيرمين ماهر" فى معاشرته جنسيا، بعدما عاشرت والده "كين جدعون"، ويجسده طارق لطفى، ولكن فارس رفض، حتى دخل والده عليهما فى اللحظات الأخيرة، لينتفض فارس رعبًا، ويترك الغرفة.

بينما تطرق مسلسل "المرافعة" إلى ظاهرة استغلال النفوذ وتضمنت إسقاطا على الحزب الوطنى، لأنه الحزب الوحيد الذى كان متشعب العلاقات مع كبار رجال الدولة، حيث ذهب "جمال أبو الوفا" باسم ياخور إلى رئيس الحزب ليطلب منه الموافقة على تصريح إقامة جرنال "بلدنا" لابنه "معتز" (عمر حسن يوسف)، وعلى الفور طلب رئيس الحزب من سكرتيره الاتصال بوزير الداخلية حتى ينهى الإجراءات.

وقبل أن يمضى على التصريح، فتح معه مشكلة المستثمر الخليجى "جاسم" والمشكلة التى أقامها بسبب تخصيص رئيس الحزب الأرض التى كان يريدها المستثمر لجمال، بعد أن قام الأخير برشوته بعقد فيلا تقدر بـ4 ملايين جنيه، وطلب رئيس الحزب من جمال أن يقبل بدخول أحد رجال الحزب معه كشريك فى المشروع الذى ينتوى إقامته على الأرض بنسبة 25% مقابل الحصانة وبدون دفع رأس مال، وقبل جمال هذه الصفقة رغم ما فيها من ابتزاز واستغلال للسلطة.

ومن ناحية أخرى قام المستثمر الخليجى "جاسم" بتجنيد سكرتير جمال أبوالوفا، وأعطاه مبلغا كبيرا من المال مقابل أن ينقل له تنقلات وأسرار جمال.











مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة