بالصور.. 10 نماذج لرسائل المعايدة "منتهية الصلاحية".. تجنب القوالب الجاهزة وابتكر تهنئتك الخاصة بالعيد حتى لا يكون مصير رسالتك الحذف.. لا تكرر نفسك واستغل العيد لتجديد علاقاتك الاجتماعية

الإثنين، 28 يوليو 2014 04:59 م
بالصور.. 10 نماذج لرسائل المعايدة "منتهية الصلاحية".. تجنب القوالب الجاهزة وابتكر تهنئتك الخاصة بالعيد حتى لا يكون مصير رسالتك الحذف.. لا تكرر نفسك واستغل العيد لتجديد علاقاتك الاجتماعية أحد رسائل المعايدة المُسْتَهْلَكَة
كتبت سارة درويش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مع اقتراب العيد لا تكف الهواتف المحمولة عن الرن إما بالاتصال أو رسائل المعايدة التى يفضلها الكثيرون اختصارًا للوقت، وبدلاً من الاتصال بجميع الأسماء فى سجل هاتفهم، يهنئونهم برسائل قصيرة.

يعتبر هذا الأمر من اللفتات الطيبة التى قد تساعد فى تجديد العلاقات الاجتماعية، والعملية أيضًا، واستعادة أواصر العلاقات التى تدهورت بفعل مشاغل الحياة وظروفها، إلا أن هذه اللفتة الطيبة قد تتحول إلى سببًا لإزعاج مستقبلى الرسائل حين تصلهم واحدة من القوالب الجاهزة للرسائل التى اعتادوا استقبالها لسنوات طويلة، ولا تشعرهم بالتميز أو اهتمام صاحب الرسالة، كما تعطى انطباعًا سيئًا عنه بأنه لا يواكب التطور، حتى أن البعض أصبح يلمح بداية الرسالة فلا يكمل قرائتها لأنه مل رؤيتها.
والأمثلة متعددة وكثيرة على هذه الرسائل "منتهية الصلاحية" التى تؤثر بالسلب على الطرفين، وبدلاً من أن تكون وسيلة لدفع دماء الحياة فى علاقات أصابها الركود، تضاعف الأمور سوءًا، ومن بينها:

هذه الرسائل التى أصبحت "مستهلكة" ومبتذلة بالنسبة للكثيرين غالبًا ما تكون متناثرة على صفحات الإنترنت، أو تطبيقات الرسائل الجاهزة، مما يجعلها تعطى لمستقبلها انطباعًا بـ"الاستسهال" وعدم الاهتمام، فإذا كنت تنوى استغلال العيد لتقوية علاقاتك بالفعل، ولا تريد لرسالتك أن يكون مصيرها سلة مهملات الموبايل، يجب أن تراعى عدة قواعد، أهمها ضرورة مراعاة أن "لكل مقام مقال"، وانتقاء الرسالة المناسبة للشخص المناسب، مراعيًا سن المرسل إليه وطبيعة العلاقة التى تربطك به.

يجب أن تحرص كذلك على أن تضع لمسة شخصية على كل رسالة، كأن تدعو لكل شخص بتحقيق أمنية معينة تناسبه أو تعرف تحديدًا أنه يتمناها، ولا تنس أن تذكر اسمه فى الرسالة لتشعره بالحميمية.

وإذا كنت مشغولاً بدرجة كبيرة يمكنك استخدام فكرة رسالة موحدة، تعدلها عند إرسالها لكل رقم باسم المرسل إليه، لتشعره أنها أرسلت خصيصًا له، لكن لا تفعل ذلك مع الأشخاص المقربين إلى بعضهم البعض فهذا يهدد حيلتك بالكشف السريع.

يتضاعف المأزق حين تصل الرسالة نفسها للشخص نفسه أكثر من مرة


خلو الرسالة من شىء يميز مستقبلها كاسمه أو شىء يخصه يجعلها خالية من أى معنى



الرسائل المعلبة دائمًا ما يكون مصيرها الحذف السريع


الرسالة تم تطويرها من "معاكسة" أو "مغازلة" لمعايدة


رسالة من عصر الحمام الزاجل


رسالة غير مناسبة أبدًا لإرسالها لرئيسك فى العمل أو أقارب كبار فى السن أو أى شخص تربطك به علاقة رسمية


تواضع مبالغ به بعض الشىء!


غالبًا ما تتحول هذه الرسائل إلى مادة خصبة لـ"قلش" الفيسبوك


الاعتماد على السجع بات موضة قديمة للغاية


رسالة أخرى لا تصلح لعلاقات العمل والعلاقات الرسمية









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة