قراء "اليوم السابع" يشيدون بزيارة الرئيس لروسيا.. ويصفونها بـ"بشرة خير".. ويؤكدون: البعد عن الأمريكان "غنيمة".. مطالب بتعزيز التعاون الاقتصادى والعسكرى.. وقارئ يصف "السيسى" بـ"الهرم الرابع"

الخميس، 14 أغسطس 2014 01:49 م
قراء "اليوم السابع" يشيدون بزيارة الرئيس لروسيا.. ويصفونها بـ"بشرة خير".. ويؤكدون: البعد عن الأمريكان "غنيمة".. مطالب بتعزيز التعاون الاقتصادى والعسكرى.. وقارئ يصف "السيسى" بـ"الهرم الرابع" السيسى وبوتين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أشاد قراء "اليوم السابع" بزيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى، إلى روسيا، والتى انتهت أمس بعودة الرئيس إلى البلاد، بعد يومين التقى خلالهما نظيره الروسى فلادمير بوتين، وكبار المسئولين الروس.

وأجمع غالبية قراء "اليوم السابع" على ضرورة الحد من علاقة مصر بالولايات المتحدة، مقابل تعزيز التعاون بين القاهرة وموسكو، فى كافة المجالات، وفى مقدمتها التعاون الاقتصادى، والعسكرى، واصفين زيارة الرئيس السيسى إلى روسيا بـ"بشرة خير".

وقال القارئ على عبد الحليم فى تعليقه: "يجب على مصر استثمار العلاقات الروسية فى إنشاء قلعة صناعية جديدة وكبيرة ومن الممكن ذلك مع روسيا، والبعد عن أمريكا التى لا يأتى من ورائها خير وأكبر خير هو البعد عن الشر الأمريكى (التى لا تدخل بلدا إلا وخربتها)".



بينما قال القارئ عبد المعطى: "لماذا السيسى يتفقد المعدات العسكرية فى مطار سوتشى؟، لأن الرئيس بوتين يبعت رسالة إلى العالم بأن روسيا تحت أمر أى شىء تطلبه مصر، وستقف معها فى أى صعاب".

فى حين اقترح القارئ "هشام" التعاون مع روسيا فى مجال الكهرباء، قائلاً: "نقترح أن الصفقة اللى المفروض أن تتم الآن بين مصر وروسيا هى الصفقة التى تتعلق بمشكلة يعانى منها شعب مصر كله فى كل بيت وكل حارة وكل شارع، وهى مشكلة الطاقة أو مشكلة الكهرباء، وأعتقد أن روسيا عرضت على مصر تحل لها مشكلة الكهرباء وتقوم بتطوير وتغيير توربينات السد العالى، بحيث تولد 5 أضعاف الطاقة التى يتم توليدها الآن، لكن إن شاء الله إذا نجح السيسى فى إبرام الصفقة التى تتعلق بتغيير توربينات السد العالى وتوليد كهرباء تكفى لحل أزمة كهرباء مصر التى باتت تؤرق الشعب".

أما القارئ الدكتور عمر فتحى، فعلق قائلاً: "العلاقات المصرية الروسية والأفكار الاشتراكية ودول عدم الانحياز هى الطريق الوحيدة للدول النامية مثل مصر، ونتمنى علاقات متميزة أيضا مع الصين والهند والبرازيل وماليزيا - والتى نستطيع مواكبتها مع تبادل المنافع - خطوة سليمة 100%".








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة