كم كانت أيامى بليالى الوحدةِ سنيناً
كم كان عمرى لساعاتِ الشدةِ قريناً
كم كان قلبى بأوقاتِ رخائه ضنيناً
كم أهدته الحياةُ ألماً وضيقاً وأنيناً
كم غادرته أحبةٌ فصار الطعينُ حزيناً
كم بادرته شجونٌ ملأت الكونَ حنيناً
كم رام بشيبتِه أن يعودَ جنيناً
المستشار علاء الدين إبراهيم محمود يكتب: أن يعود جنيناً
الجمعة، 29 أغسطس 2014 02:13 م
رجل حزين - أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة