عاطف عبد الرشيد مدير "قناة الحافظ"
كتب حازم عادل ـ رحاب نبيل
تنظر الدائرة السابعة بمحكمة القضاء الإدارى برئاسة المستشار حسونة توفيق، نائب رئيس مجلس الدولة، اليوم السبت، الدعوى التى أقامها طارق محمود، المستشار القانونى للجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر، والتى طالب فيها بوقف بث وإغلاق قناة الحافظ نهائيًا.
وحملت الدعوى رقم 19174 واختصمت كلًا من وزير الإعلام، ورئيس الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، ورئيس مجلس إدارة المنطقة الحرة الإعلامية، ورئيس مجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون، ورئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للأقمار الصناعية نايل سات، وعاطف عبد الرشيد بصفته مدير قناة "الحافظ" ومقدم برامج بها.
وذكرت الدعوى التى أقامها طارق محمود، أنه بتاريخ 8 يناير بثت قناة الحافظ على الهواء مباشرة برنامج "فى الميزان"، مذيع البرنامج محمد العمدة، يكيل عبارات السب والقذف فى حق المواطنين المصريين، ورموز المعارضة، إضافة إلى تحريض لفئات من الشعب على النزول يوم 25 يناير مسلحين بالعصى، والاعتداء على المعارضين لفصيل الإسلام السياسى ولسياسته، وأكدت الدعوى أن هذا يعد تحريضًا مباشرًا على الاقتتال الداخلى بين أطياف الشعب الواحد، وتهديدًا للأمن والسلم الاجتماعى.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تنظر الدائرة السابعة بمحكمة القضاء الإدارى برئاسة المستشار حسونة توفيق، نائب رئيس مجلس الدولة، اليوم السبت، الدعوى التى أقامها طارق محمود، المستشار القانونى للجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر، والتى طالب فيها بوقف بث وإغلاق قناة الحافظ نهائيًا.
وحملت الدعوى رقم 19174 واختصمت كلًا من وزير الإعلام، ورئيس الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، ورئيس مجلس إدارة المنطقة الحرة الإعلامية، ورئيس مجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون، ورئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للأقمار الصناعية نايل سات، وعاطف عبد الرشيد بصفته مدير قناة "الحافظ" ومقدم برامج بها.
وذكرت الدعوى التى أقامها طارق محمود، أنه بتاريخ 8 يناير بثت قناة الحافظ على الهواء مباشرة برنامج "فى الميزان"، مذيع البرنامج محمد العمدة، يكيل عبارات السب والقذف فى حق المواطنين المصريين، ورموز المعارضة، إضافة إلى تحريض لفئات من الشعب على النزول يوم 25 يناير مسلحين بالعصى، والاعتداء على المعارضين لفصيل الإسلام السياسى ولسياسته، وأكدت الدعوى أن هذا يعد تحريضًا مباشرًا على الاقتتال الداخلى بين أطياف الشعب الواحد، وتهديدًا للأمن والسلم الاجتماعى.
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة