وتقع المدينة فى شبه جزيرة "فتحية" التركية، وظل السكان المحليون يعتقدون أنها مسكونة بالأشباح إلى أن أصبحت مؤخرًا مقصدًا سياحيًا وعلى خريطة رحلات الشركات السياحية، لذا فكرت الحكومة التركية فى استغلال تلك المنطقة الأثرية وعرضها فى مزاد علنى للمستثمرين ومنحهم الفرصة لإنشاء فندق ومنشآت أخرى تجذب السياح، نظرًا لموقعها الرائع المواجه لسلسلة جبال "طوروس".
المدينة هجرت من سكانها عقب عودتهم إلى اليونان، ضمن تبادل سكانى تم بين تركيا واليونان، فى أعقاب الحرب التى وقعت بين البلدين عام 1923، ويتكلف مشروع إعادة الإعمار حوالى 8 ملايين جنيه استرلينى، وفقًا لجريدة ديلى ميل البريطانية.
مدينة كاياكوى التركية
سكان المدينة هجروها عام 1923 وذهبوا إلى اليونان فى عملية تبادل سكانى بينها وبين تركيا
الحكومة التركية عرضت المدينة للإيجار لمدة 49 عامًا فى مزاد علنى يقام يوم 23 أكتوبر
المدينة تتكون من بيوت صخرية وكنيستين وتبدو جميعها أنها خارج الزمن.
المدينة ظلت محمية أثرية حتى وقت قريب
المدينة أصبحت مزارًا سياحيًا ما شجع الحكومة على استغلالها
هذه ثانى مرة تعرض تركيا المدينة للبيع، بعد محاولة فاشلة العام الماضى
شركتان أبديا اهتمامهما بتعمير المدينة المنسية
اعتاد صناع السينما التصوير فى تلك المدينة
المحليون أقاموا بالفعل متحفًا ومطاعم لجذب السياح
اليونسكو أعلنت المدينة كرمز للصداقة والسلام
موضوعات متعلقة:
هاتف "أى فون 6" المطلى بالذهب يشعل أسواق الخليج قبل طرحه بالأسواق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة