دفاع "العادلى" يطالب ببراءته ويدفع بانعدام صلته بقضية اللوحات المعدنية

الأحد، 28 سبتمبر 2014 01:36 م
دفاع "العادلى" يطالب ببراءته ويدفع بانعدام صلته بقضية اللوحات المعدنية حبيب العادلى
كتب محمد عبد الرازق - تصوير ماهر إسكندر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
استمعت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، اليوم الأحد، إلى مرافعة المحامى عصام البطاوى فى إعادة محاكمة رئيس الوزراء الأسبق، الدكتور أحمد نظيف، ووزير الداخلية الأسبق اللواء حبيب العادلى، فى القضية المعروفة إعلامياً باسم "اللوحات المعدنية".

ودفع البطاوى، محامى العادلى، بخلو الأوراق من إمداد المتهم بالإمكانيات التى أتاحت له الاستيلاء على المال العام، ودفع بخلو الأوراق أنه أزال العقبات ويسر الطريق للاستيلاء، ودفع بانتفاء قيام لمتهم بأفعال تتوافر معها مسئوليته عن الأضرار العمدى بأموال الغير المعهود بها إلى جهة عمله على سبيل القطع واليقين، ودفع بخلو الأوراق بما يفيد القصد الجنائى لدى المتهم وتوافر علمه اليقينى بأن تحصيل الرسوم من المتعاملين كان بغير مستحق، وأن اختصاصه كوزير للداخلية هو اختصاص على وزارة الداخلية والإشراف الأمنى واإيدارى على وزارته، وأن هناك إدارات تختص بالشئون المالية هى التى تبحث مثل هذه الشئون من تسعير عند التعاقد مع الغير، وأن وزارة المالية هى التى تعاقدت عن طريق مصلحة صك العملة وحددت أسعار اللوحات مع الشركة، وهى التى حددت أسعار بيع اللوحات.

كما دفع المحامى بانتفاء جريمة الغدر لأن أدلة الثبوت بها بنيت على افتراض غير مبرر ومتعارض ومتناقض مع الظروف والأحداث التى وقعت فيها ويتعارض مع المستندات المدعمة وشهود النفى على انعدام صلة المتهم بالطلب أو الأخذ بما يزيد على المستحق، وانعدام رابطة السببية مع المتهم.


 نظيف يدافع عن قراراته فى قضية اللوحات المعدنية أمام المحكمة
نظيف يدافع عن قراراته فى قضية اللوحات المعدنية أمام المحكمة
 نظيف يفند أسبابه أمام هيئة المحكمة
نظيف يفند أسبابه أمام هيئة المحكمة
 حبيب العادلى يدافع عن نفسه
حبيب العادلى يدافع عن نفسه
 فريد الديب خلال المرافعة
فريد الديب خلال المرافعة
 العادلى يستكمل دفاعه
العادلى يستكمل دفاعه
 ويستعرض أمام المحكمة أوراق من ملف اللوحات المعدنية<br>
ويستعرض أمام المحكمة أوراق من ملف اللوحات المعدنية









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة