الصحف البريطانية: مصر بين أرخص دول العالم فى المعيشة.. داعش تستغل الجهاديات البريطانيات للتحريض على الإرهاب داخل المملكة المتحدة.. ولندن تستضيف قمة للتحالف الدولى ضد داعش

الأحد، 18 يناير 2015 02:38 م
الصحف البريطانية: مصر بين أرخص دول العالم فى المعيشة.. داعش تستغل الجهاديات البريطانيات للتحريض على الإرهاب داخل المملكة المتحدة.. ولندن تستضيف قمة للتحالف الدولى ضد داعش نساء داعش - أرشيفية
إعداد ريم عبد الحميد - إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أهم الأخبار الواردة بالصحف البريطانية.. وأبرزها:

الأوبزرفر:
داعش تستغل الجهاديات البريطانيات للتحرض على الإرهاب داخل المملكة المتحدة

الأوبزرفر- 2015-01 - اليوم السابع

كشفت صحيفة "الأوبزرفر" عن أن المتشددات من النساء البريطانيات اللاتى سافرن إلى سوريا للانضمام إلى تنظيم داعش، يشجعن النساء الأخريات فى المملكة المتحدة على تنفيذ هجمات إرهابية فى وطنهن.

وأشارت الصحيفة إلى أن دور الإرهابيات البريطانيات فى التحريض على الإرهاب قد تم الكشف عنه من قبل المركز الدولى لدراسة التطرف بكينجز كوليدج بلندن، والذى حددت مجموعة من 30 سيدة بريطانية متواجدات فى شمال سوريا.

ووفقا لرصد لحساباتهن على مواقع التواصل الاجتماعى، كان عدد منهن يعملن كمجندات لداعش أو اثنتين صرحا على الهجوم على مجلة شارلى إبدو الفرنسية مع الحث على مزيد من إراقة الدماء بما فى ذلك قطع رؤوس الغربيين.

وتقول الأوبزرفر إنه حتى الآن تم تصوير النساء الغربيات اللاتى يسافرن إلى داعش على أن هدفهن الزواج من الإرهابيات وإنجاب أطفالهم بعيدا عن المواجهة.. لكن مع استعداد الشرطة فى كافة أنحاء بريطانيا لهجمات محتملة ضدها، ورفع حالة التأهب القصوى فى أوروبا بعد اعتقال مسلحين إسلاميين مشتبه بهم فى بلجيكا وفرنسا وألمانيا، فإن تقرير المركز البريطانى يدل على أن كثيرات من النساء يمثلن جزءا من التهديد المتصاعد.

وقالت ميلانى سميث، الباحثة فى المركز، وأول من أعد قاعدة بيانات عن المقاتلات الأجنبيات "إن النساء البريطانيات يملن للتحريض على الهجوم، ويقلن لغير القادرين على الذهاب إلى داعش، لماذا لا تنفذون هجوما فى الداخل، وتلك رسالة شائعة".


الإندبندنت:
مصر بين أرخص دول العالم فى المعيشة

الإندبندنت- 2015-01 - اليوم السابع

نشرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية تقريرا يوضح بالإنفوجرافيك الأماكن الأرخص والأغلى فى العالم ليعيش المرء بها فى 119 دولة مقارنة بالأسعار الموجودة فى نيويورك.

ولو كان لدى دولة مؤشر سعر المستهلك 70، فإنها أرخص بنسبة 30% فى المتوسط من نيويورك. بينما لو كان المؤشر 120، فإنها تصنف على أنها أغلى 20%.

ووفقا للقائمة التى تم إعدادها بناء على بيانات "مؤشر سعر المستهلك"، فإن أرخص خمس دول هى الهند ونيبال وباكستان وتونس والجزائر، بينما كانت الدول الخمس الأغلى التى ستقضى على حسابك البنكى عند الدفع مقابل الحصول على الخدمات والمواد الأساسية سويسرا والنرويج وفنزويلا وأيسلندا والدانمارك.

ووفقا لهذا التقييم، جاءت مصر فى المركز السابع بين الدول الأرخص فى العالم.. ويأخذ هذا التقييم فى الاعتبار أسعار الغذاء بالأسواق التجارية والنقل والمطاعم والمرافق.. ولم يتم حساب الأساسيات الأخرى مثل الإسكان والملبس والتعليم، فى الجرافيك الذى نشر أولا فى موقع "Move Hub".

وشملت أسعار البقالة أسعار اللحوم والخبز والبيض والأرز والفاكهة والخضراوات والكحول.. بينما شملت تكاليف النقل تذكرة اتجاه واحد، وأجور سيارات الأجرة وسعر البنزين وأيضًا تكلفة السيارة. أما تكاليف المرافق، فيتم تحديدها بنسب توليد الكهرباء والتدفئة والمياه والإنترنت.


الصنداى تليجراف
لندن تستضيف قمة للتحالف الدولى ضد داعش


ذكرت صحيفة الصنداى تليجراف أن من المتوقع أن تستضيف لندن وزراء من 20 بلدة، أعضاء التحالف الدولى ضد تنظيم داعش، بما فى ذلك بلدان عربية، لمناقشة التقدم الذى أحرزته قوات التحالف فى مكافحة عناصر التنظيم الإرهابى الذى يسيطر عل الأراضى فى العراق وسوريا.

وقال مسئول فى الحكومة البريطانية فى تصريحات للصحيفة، الأحد، إن اللقاء سوف يعقد، الخميس، فى لانكستر وسط لندن، حيث يأتى اللقاء وسط تحذيرات من المدير السابق للاستخبارات البريطانية الداخلية بأن قوانين مكافحة الإرهاب فى البلاد لا تصلح لهذه المهمة.

ونقلت الصحيفة عن اللورد إيفانز قوله "إن قدرة الشرطة ووكالات الأمن على القيام بهذا العمل الهام لحماية المجتمع البريطانى وشعبه، باتت مهددة نتيجة للتغيرات التكنولوجية، فالأدوات التى يمتلكونها لم تعد تصلح لهذا الغرض".

يأتى هذا بينما تحدث رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون، فى لقاء مع شبكة CBS الأمريكية عن التدابير المتخذى لمواجهة الإرهاب.. مشيرًا إلى أن بريطانيا تواجه تهديدًا شديدًا للغاية من المتطرفين الإسلاميين بما فى ذلك ما يسمى إرهابى "الذئب المنفرد"، وهى العناصر التى تقود بهجمات فردية.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة