ويبدأ الفيديو بمصالحة الشاب لحبيبته ومحاولة إرضائها بالذهاب إلى منزلها حاملاً لافتة مكتوبًا عليها "تتجوزينى" وبوكيه ورد ليرضيها، ثم يتقدم إلى أهلها ويعلن حفل الخطوبة، ويستكمل الفيديو خطوات حياتهما على أغنية "أنا وأنت لبعض" للمطربة دنيا سمير غانم منذ شراء الدبل ومقابلتهما لبعض والأزمات التى يمران بها وترتيبات العفش وفستان الفرح حتى يوم الزفاف.
ونال الفيديو إعجاب الكثير من الشباب والفتيات معلقين على رومانسية الرجل الشرقى التى افتقدناها فى مجتمعنا، فى تعليقات مثل "أنا هموت من العياط بجد الله حلو أوى"، أنا اتشليت مش عارفة اتكلم، لا جااامد، هو فى كده، إيه الفيلم العربى ده، اتحسرى ياختى".
Post by تربية رياضية لامؤخذة.