رغم أنها درست الإعلام، لكنها لم تعمل بشهادتها لتدخل دنيا الموضة من أوسع أبوابها.
مصممة الحقائب "هيا الشيشتاوى" اسم شق طريقه فى عالم المصممين بنجاح وتميز على مر سنوات عديدة.
تقول "هيا الشيشتاوى" اخترت أن أكون مصممة موضة وفضلت الحقائب على التحديد دون غيرها من مكملات الموضة، وذلك لأن الفتاة الأنيقة تعرف من
"الحذاء والحقيبة".
التى ترتديهم دون غيرهم من باقى الملابس.
تقول "هيا" درست فن التصميم وبعدها قمت بإنشاء ورشة لتصنيع" الحقائب الجلد"، ولكن بفكر جديد، حيث أتعامل مع كل حقيبة على أنها لوحة مستقلة أقوم برسم كل واحدة بالألوان الزيت، وكأنها "تابلوه" سيتم عرضه فى "أتيليه".
تضيف "مصممة الحقائب" أختار الشخصيات واللوح التى أقوم برسمها على موديلاتى من الحياة حتى تكون نابضة بالحياة، وتعيش أكثر بين الناس فكانت الحقائب المزينة بصور"عمر الشريف، وسعاد حسنى، ومارلين مونرو، وإليزبيث تايلور" عليها إقبال كبير من الناس لأنهم شعروا بأنها حيوية أكثر، وتحمل من شخصياتهم وسماتهم.
ومن يطلع على الموضة العالمية يجد أن هناك عودة واضحة للأعمال اليدوية البعيدة عن الميكنة والتكنولوجيا الحديثة، التى جلعت الموضة كلها تشبه بعضها
ولكن على المصمم الذى يطمح للتميز بين مئات الأسماء وضع بصماته على اعمالة لتكون واضحة للعيون فور رؤيتها.
حقيبة تحمل صورة مرسومة يدويا "لمارلين مونرو"
الفتاة الأنيقة تعرف من حقيبتها
مصممة الموضة "هيا الشيشتاوى"
جميع الحقائب مرسومة يدويا
الحقائب تحمل شخصيات من الحياة
الألوان الزيتية تعطى للموديلات حيوية
هيا الشيشتاوى أثناء عملها
شخصيات من الواقع
لوحات متقنة التصميم
الموديلات تتنوع فى أحجامها
سندريلا الشاشة لوحة قبل أن تتحول إلى حقيبة
موضوعات متعلقة..
1- مصممة أزياء: امنحى إطلالتك لمسة من الأناقة مع نقوشات "التايجر"
2- بالصور.. مصممة أزياء تقدم نصائح للفتاة لاختيار قماش "الدانتيل"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة