وكانت أغنية "عاللوما" هى البداية الحقيقية لوديع الصافى، فانطلق من بعدها فى سماء الفن، وقال عنه موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب عندما سمعه يغنى أوائل الخمسينات "ولو" المأخوذة من أحد أفلامه السينمائية "من غير المعقول أن يملك أحد هذا الصوت".
وديع الصافى
كتبت جهاد الدينارى
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
عامان على رحيل الصوت الجبلى "وديع الصافى"، وما زال صوته داخل قلوبنا وعقولنا، وما زالت كلمات أغانيه تردد على ألسنتنا، فبين "دار يا دار" و"على رمش عيونها" و"على الله" استطاع الصافى أن يحفر لنفسه مكانة خاصة بين فنانى جيله.
وكانت أغنية "عاللوما" هى البداية الحقيقية لوديع الصافى، فانطلق من بعدها فى سماء الفن، وقال عنه موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب عندما سمعه يغنى أوائل الخمسينات "ولو" المأخوذة من أحد أفلامه السينمائية "من غير المعقول أن يملك أحد هذا الصوت".
على رمش عيونها
دار يا دار
على الله ماتعود
موال يابنى
عندك بحرية
يا ليل يا صبر
بترحلك مشوار
ويلى لو يدرون
دق بابا البيت
ياعينى على الصبر
وكانت أغنية "عاللوما" هى البداية الحقيقية لوديع الصافى، فانطلق من بعدها فى سماء الفن، وقال عنه موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب عندما سمعه يغنى أوائل الخمسينات "ولو" المأخوذة من أحد أفلامه السينمائية "من غير المعقول أن يملك أحد هذا الصوت".
على رمش عيونها
دار يا دار
على الله ماتعود
موال يابنى
عندك بحرية
يا ليل يا صبر
بترحلك مشوار
ويلى لو يدرون
دق بابا البيت
ياعينى على الصبر
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة