يضم الديوان ثلاثة أقسام، الأول بعنوان "الملاكة من حلب"، والثاني "المراثى"، والثالث "فى كل وداع هزيمة"، وجاء على الغلاف الخلفي للديوان: إلى الدرك الأسفل من الجحيم يسير بنا الشاعر راثيا ملاكاته، متمنيا لهن ما يتمناه لنفسه من فراديس ناضجة بالحنان والحب.. بجرأة وعنف وألم وحب، بكل ما قرأ من كتب سماوية ودنيوية، يصرخ الشاعر رؤياه فلا يقول قائلهم، مستشهدا ببرتولت بريخت: "لماذا يصمت الشعراء؟".
موضوعات متعلقة..
سلمى فايد تناقش "ذاكرة نبى لم يرسل" و"الرباط الأسود" بمكتبة البلد
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة