غلق لجان الاقتراع بدائرة العمرانية بالجيزة للاستراحة وسط تكثيف أمنى

الثلاثاء، 27 أكتوبر 2015 02:59 م
غلق لجان الاقتراع بدائرة العمرانية بالجيزة للاستراحة وسط تكثيف أمنى لجنة انتخابية
كتب محمود راغب - مصطفى السيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أغلقت منذ قليل لجان مدارس السادات والشهيد هشام شتا وأحمد زويل وأحمد عرابى وأبو بكر الصديق بدائرة العمرانية بالجيزة لجان الاقتراع فى ضوء الاستراحة المقررة وفق اللجنة العليا للانتخابات من الثانية والنصف وحتى الثالثة والنصف.

وتشهد اللجان إجراءات أمنية مشددة من قبل قوات الجيش والشرطة، وذلك لتأمين الناخبين خلال الإدلاء بأصواتهم فى اليوم الأول من جولة الإعادة للمرحلة الأولى الانتخابات البرلمانية، فيما يتوافد الناخبون على اللجان فى انتظار استئناف التصويت، وفتح اللجان عقب انتهاء الاستراحة المقررة.


موضوعات متعلقة..



- "العليا للانتخابات": انتظام العمل بجميع لجان جولة الإعادة بالمرحلة الأولى

- بالصور.. كبار السن فى الصفوف الأولى بجولة الإعادة لانتخابات البرلمان.. مسن من على كرسى متحرك: شاركت علشان أضرب مثل للشباب.. والحاج صالح: اللى مينزلش ميستاهلش يكون مصرى

- المصريون فى الأردن يواصلون الإدلاء بأصواتهم فى جولة الإعادة للانتخابات

- بالصور.. انطلاق جولة إعادة الانتخابات البرلمانية فى 14 محافظة.. سيارات مجانًا لنقل الناخبين إلى المناطق الوعرة بسوهاج.. وتأخر فتح 4 لجان بالأقصر.. واستقرار الأحوال الجوية بالإسكندرية مع بدء التصويت

- بدء جولة إعادة المرحلة الأولى للانتخابات البرلمانية فى سفارة مصر بلندن

- مسن من على كرسى متحرك: شاركت فى الانتخابات علشان أضرب مثل للشباب

- وزيرة التضامن بعد الإدلاء بصوتها: الست المصرية دائما فى الصفوف الأولى

- بالفيديو.. كفيف يدلى بصوته بمدرسة الشهيد محمد محمود بالطالبية

- بالفيديو.. مرشح بالوراق يستغل الأطفال لحث الناخبين للإدلاء بأصواتهم لصالحه

- محمد أبو الغار يناشد المواطنين المشاركة الفعالة فى انتخابات البرلمان

- المتحدث باسم حزب النور: "نبتغى وجه الله بصرف النظر عن النتائج"

- بالفيديو..رجال الجيش والشرطة يساعدون مسنة تدلى بصوتها فى جولة الإعادة بالانتخابات بالصف

- بالفيديو.. مسنة ببولاق الدكرور: “بلدنا حلوة وما تتعوضشى..ولازم كلنا نشارك”









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة