عرفت النوبة الطنبور وهو آلة وترية قديمة ذات جذور فرعونية، أما العود هو أساس القالب الشرقى فكان مهمة العازف الشاب الذى ابتدعه من خلال وصلة مزجت الإيقاع الأفريقى بالشرقى الطربى.
وانضم الملحن الشاب لفرقة "زكريا الحجاوى" حيث استمرت جولته معها عامين لف فيها كافة أنحاء مصر، فاجتمعت الثقافة الموسيقية الشرقية وتلوناتها الشعبية إلى ما يحتفظه أصلًا وتختزنه أذنه وذاكرته الموسيقية من موسيقى النوبة.
التقى أحمد منيب مع الشاعر عبد الرحيم منصور ذى التجارب الناجحة مع عفاف راضى ليشتمل اللحن الحزين من عمق الصعيد المجهول لأهل القاهرة.
غنى 85 لحنا له، وقام بتلحين 45 أغنية لمحمد منير، ومن بين أغانى أحمد منيب.