نستعرض أهم الأشخاص تحت دائرة الخطر بالزمالك:
1 – مصطفى العمارى
عضو مجلس إدارة الزمالك دخل فى صدامات عديدة مع مرتضى منصور كان آخرها هجوم والده سيف العمارى على الهواء على منصور مؤكدا له أن "اللى هيرش ابنه بالمياه هيروشوا بالدم" وهو ما جعل رئيس الزمالك يطلب عقد اجتماع طارئ فى اليوم التالى للمداخلة ويطلب من الأعضاء ضرورة تقديم استقالته بعد الإهانة التى تعرض لها من والده عبر شاشات التليفزيون.
مصطفى العمارى رفض توصيات مرتضى منصور مؤكدا أنه جاء بانتخابات جمعية عمومية، ولن يرحل عن النادى، إلا أن الأمور لم تهدأ بين الطرفين، ولكن فى نفس الوقت بدأ تهميش دور العمارى وكان آخرها عندما عقد مجلس الإدارة اجتماعا السبت الماضى ولم يتم استدعاء عضو المجلس وهو ما يجعله دائما فى خطر.
2 – فيريرا
الخواجه البرتغالى فيريرا المدير الفنى للزمالك دائما مصيره على كف عفريت نظرا للعلاقة السيئة التى تجمعه بمرتضى منصور الذى يهاجم التشكيلة التى يخوض بها المدير الفنى معظم مبارياته وكان آخرها فى لقاء الأهلى والزمالك بالسوبر والذى خسره الأبيض 3/2 وخرج بعدها منصور ليهاجم المدير الفنى مهددا برحيله حال عدم تنفيذ كلامه خلال الفترة المقبلة، ورغم الجلسة التى عقدت بين الثنائى قبل بداية الدورى جدد فيها رئيس الزمالك الثقة فى الخواجه إلا أن الأخير يكون دائما تحت ناقوس الخطر وربما يرحل فى أى وقت مع أى نتيجة سلبية يحققها الفريق.
3 – علاء عبد الغنى
ساءت العلاقة بينه وبين مرتضى منصور فى الآونة الأخيرة خصوصا بعدما أكد رئيس النادى أنه سيعيد هيكلة الجهاز المعاون لفيريرا فى أى وقت خلال مشوار الدورى، وربما يكون عبد الغنى أول الضحايا خاصة وأنه لا يملك رصيدا كافيا عند رئيس النادى، وكانت هناك أنباء قد خرجت من الزمالك عقب مباراة السوبر تؤكد رحيل المدرب المساعد وتعيين مدحت عبد الهادى بديلا له، لذا فإن نجم الزمالك الأسبق سيكون فى خطر للرحيل عن النادى فى أى وقت.
4 – علاء مقلد
مدير عام النادى وصاحب الإقالة عقب أى أزمة يشهدها النادى فى أى وقت، ورغم الفترة الطويلة التى قضاها داخل جدران القلعة البيضاء، إلا أنه دائما ما يكون فى خطر خاصة فى ظل العلاقة المتوترة بين رئيس النادى وجماعة الوايت نايتس التى تهاجم مقر النادى فى أوقات عديدة مما يدفع مرتضى منصور إلى إقالة مقلد ثم يعيده مرة أخرى.
5 – عمر جابر
دخل فى صدامات كثيرة مع رئيس النادى بسبب قربه من الوايت نايتس ومواقفه الفردية التى يأخذها بنفسه دون العودة لباقى أعضاء الفريق وهو ما أدى لعقابه أكثر من مرة، خاصة بعد مباراة الزمالك وإنبى بالدورى التى راح ضحيتها 20 فردا التى رفض اللعب بها عقب تلك الأحداث ودخل فى صدام بعدها مع رئيس النادى الذى هدده بالتجميد، لذا فإن اللاعب دائما فى خطر نظرا لأن رأيه لا يأخذه من أحد ولا يخشى أحدا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة