كيف تحولت صداقة جيل العظماء فى مانشستر يونايتد إلى مشروع تجارى؟

السبت، 31 أكتوبر 2015 01:16 ص
كيف تحولت صداقة جيل العظماء فى مانشستر يونايتد إلى مشروع تجارى؟ خماسى مانشستر يونايتد
كتب أحمد هريدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تستعد هيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى" لعرض فيديو وثائقى للمجهودات الكبيرة التى يقوم بها نجوم مانشستر يونايتد السابقين رايان جيجز، بول سكولز، جارى وفيليب نيفيل، ونيكى بات، فى إنقاذ نادى سالفورد سيتى الذى يلعب بدورى المقاطعات الذين يمتلكون حصص من ملكيته.

اليوم السابع -10 -2015

ويمتلك بيتر ليم المستثمر السنغافورى 50% من ملكية النادى وباقى حصة الملكية مقسمة على نجوم المان يونايتد بواقع 10%.. التقرير التالى يرصد 6 دروس مستفادة من الفيديو الوثائقى عن نادى سالفورد سيتى:

1 – الجوانب السلبية فى النادى


قيام جارى نيفيل بزيارة غرفة خلع الملابس الخاصة بالفريق والتى وجدها سيئة للغاية وعدم وجود إضاءة فى أماكن استحمام اللاعبين بعد التدريبات والمباريات، والتى وجدها أقل من عدد اللاعبين الموجودين فى الفريق.

2 – احترافية فيليب نيفيل



اليوم السابع -10 -2015

حضور فيليب نيفيل الدورة التدريبية للاعبين وإلقاء محاضرات عن الاحترافية لتوعية اللاعبين فى الحضور مبكرا للتدريبات وسماع نصائح المدرب.

3 – استغلال الصداقة فى الأعمال التجارية



اليوم السابع -10 -2015

يقول جارى نيفيل إن الصداقة التى تجمع هذا الجيل فى المان يونايتد جعلتنا نستخدمها فى الأعمال التجارية من خلال تملك نادى سالفورد سيتى.

4 – استياء جماهير النادى



على الرغم من الشعبية الكبيرة التى يحظى بها خماسى المان يونايتد إلا أن بعض جماهير سالفورد غير راضية عن تملكهم النادى، مرجعين ذلك إلى حاجة النادى إلى رجال أعمال، ولكن جارى نيفيل طمأنهم أن هدفهم لن يكون جمع الأموال ولكن تطوير النادى والارتقاء به هو الهدف من تملكه.

5 - استثمار بيتر ليم



اليوم السابع -10 -2015

تسود حالة من الخوف بين جماهير النادى من المستثمر السنغافورى بيتر ليم، ولكن يقول راين جيجز إن وجود مستثمر أمر ضرورى فى هذه المرحلة الحرجة التى يمر بها النادى، ليصبح ناديا محترفا، وأن يصبح له موارد.

6 – عودة سكولز للعب من جديد



اليوم السابع -10 -2015

داعب جارى نيفيل صديقة بول سكولز بأخذ رأيه فى العودة من جديد للعب كرة القدم مع الفريق ضد أشتون يونايتد، فى كأس الاتحاد الإنجليزى.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة