ليه تروح المتحف لما ممكن المتحف يجيلك.. فرنسى ينقل لوحات المتاحف إلى الشوارع لتزيين الحوائط والميادين العامة.. ويبتكر طريقة لتجميل الأحياء الفقيرة بشكل جذاب

السبت، 31 أكتوبر 2015 09:06 م
ليه تروح المتحف لما ممكن المتحف يجيلك.. فرنسى ينقل لوحات المتاحف إلى الشوارع لتزيين الحوائط  والميادين العامة.. ويبتكر طريقة لتجميل الأحياء الفقيرة بشكل جذاب فرنسى ينقل لوحات المتاحف إلى الشوارع
كتبت ابتسام أبودهب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الفن ليس له مكان محدد أو وقت محدد فلا يخضع للقوانين، وعندما ينير الإبداع ومضته فى عقل الفنان ينفذها ويتبنى فكرته ويروجها حول العالم، وهكذا كان الفنان التشكيلى الفرنسى جوليان دى كازابيانكا، الذى قام بتدشين مبادرة أطلق عليها "أوت جوينج بروجكت" لنقل اللوحات المجهولة بالمتاحف إلى الحوائط فى الشوراع والميادين العامة لكى يتعرف الناس على الفنون المختلفة والتى تغيب عن الكثيرين من المواطنين العاديين.

يقوم "كازابيانكا" بتصوير فوتوغرافى لـ"اللوحات" الموجودة بالمتحف ويطبع الصور ثم يلصقها فى الشوارع، وقام بدعوة كل الأشخاص حول العالم بأن يحرروا اللوحات الموجودة فى متاحف بلدهم إلى الشارع، ومنذ بدء مشروعه فقد انتشر فى ثمانية عشر دولة على الأقل مثل بريطانيا وإيطاليا والولايات المتحدة الأمريكية وبولندا وأسبانيا، وقد شارك العديد من المتاحف فى هذا المشروع، وأصبحت شوراع المدن الغربية يزينها لوحات فنية عالمية فى مشروع فنى مبدع، ولتدعيم فكرته أكثر ونشرها أصبح يقوم بعمل جولات فنية حول العالم و"تحرير اللوحات السجينة" كما يصفها دائماً.

' target='_blank'>الهالوين بالعربى.. أشهر الشخصيات المرعبة فى حكايات ألف ليلة وليلة

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015




موضوعات متعلقة ..












مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة