بالصور.. حكايات أتوبيس المدرسة من "عالم عيال عيال" لـ"كابتن هيما"

هى فكرة صممت خصيصا لخدمة الطالب وتوصيله بشكل آمن من وإلى المدرسة، هو "أتوبيس المدرسة" يكمن بداخله قصص كثيرة منها ما هو مضحك وآخر محزن، استغل بعض كتاب القصص والروايات حكايات "أتوبيس المدرسة" فى أعمال درامية سينمائية تعكس هذا العالم الذى يبدو غامض بالنسبة للكثير من أولياء الأمور.

ومن بين الأفلام التى ناقشت مشكلة أتوبيس المدرسة "المراهقات"..

هو فيلم للفنانة "ماجدة" والتى اكتشف الأسر بعد هذا الفيلم أسرار حديث المراهقات فى أتوبيس المدرسة والخطط التى كانوا يتفقوا عليها لمقابلة الشباب خارج المدرسة، وهو جانب هام كانت تغفله الأسر عن أبنائها.




وناقش الكاتب فيها مشكلات كثرة عدد الأطفال فى المنزل الواحد وكيفية تركيز الأسرة فى مواعيد أتوبيس مدرسة كل طفل.


وناقش فيها الكاتب مشكلة حوادث الأتوبيسات المدرسية، ووضعت أصابع الاتهام على الجميع وأنها مشكلة مشتركة لا تقع على واحد فقط.


وهو أتوبيس المدرسة الحديث الخاص بالمدارسة "الإنتر ناشيونال" بمشكلات الطلاب بعد تأثير التكنولوجيا والتطور عليهم، بالإضافة إلى سائق الأتوبيس المتعلم طالب الماجستير.