تفاصيل الاكتشاف الجديد
ووفقا لموقع tech times الأمريكى فتم تحديد عمر تكون نواة الأرض الداخلية بعد أن حلل الباحثون السجلات المغناطيسية من الصخور البركانية القديمة، ووجدوا أن هناك زيادة حادة فى قوة الحقل المغناطيسى للأرض قبل فترة تتراوح بين 1 و 1.5 مليار سنة، هذه الزيادة فى المجال المغناطيسى ساعدت فى الوصول إلى اللب الداخلى وتحديد صفاته ومزاياه وتأثيره على ما يحدث فى القشرات التى تليه، ونشرت هذه الدراسة فى دورية نيتشر.
ويقول المؤلف الرئيسى لها Biggin إن هذا الاكتشاف الحديث سيساعد علماء الأرض على التنؤ ومعرفة أساس بعض الظواهر.