هى مش فوضى
ولا عمرها كانت
عن نفسها تحكى
اللى فى حضنها شالت
فراعنة وأنبياء وعلماء
ولا عمرها خانت
أم العرب من نبتها
هاجر والسعى من فعلها
لما السبل ضاقت
وزمزم هدية لابنها
لما العيون زاغت
وصديق جا يحكم شعبها
لما البلاد جاعت
بالعدل والإحسان
والظلم ما كان له مكان
ولا فى قهرها هانت
عن مصر بحكى يا محترم
مش برضه حضرتك فاهم ؟
مجنون أنا بحبها
وعلشنها وفى حبها
ياما السجون هانت
وتهون كمان وكمان
لو مسها إنسان
أو حتى فى يوم عانت
ما قولتلك مش فوضى
ولا عمرها كانت
سجن
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة