فبداية من "التلقيح والتشريد ونشر الأسرار والخبايا علنا على حساباتنا الخاصة، مرورا بالبعث برسائل التهديد والسباب ثم نشر صورنا مع الأعداء ووصولا إلى مرحلة الامتناع عن اللايك، غالبا ما تنتهى العلاقة بالبلوك.
الرسائل أولى خطوات الخناق
تبدأ المشاكل عادة من صندوق البريد، فالكلمات المكتوبة غالبا لا توصل الأفكار، ومن هنا يأتى سوء التفاهم، ويظل صندوق البريد هو مصدر تتصاعد الأزمة من خلال التهديدات والتوعودات التى تصل إلى حد السباب.
البوست الوجه الآخر للردح
ثم تأتى مرحلة "الردح" أو التلقيح على طريقة "فيس بوك" فيبدأ الطرف المعادى بكتابة "بوست" نارى كل كلماته تشير إلى الطرف الآخر، وعلى الجانب الثانى يبدأ الطرف الآخر فى الرد على الإهانة من خلال "بوست" أقوى، ومن هنا تبدأ "حرب البوستات" التى لا نهاية لها.
نشر الصور مع الأعداء أفضل الطرق للخناق
وتعد هذه الطريقة هى الأخبث على الإطلاق، فغالبا ما يلجأ لها شخص يتسم "بالسوسة"، فيحاول أن يخرج ويتنزه مع أعداء الطرف الآخر، ولا مانع من مزيد من الصور متخذا من مقولة "الغاية تبرر الوسيلة" مبدأ له.
الامتناع عن اللايك والتعليق.. قرصة ودن
وتأتى هذه المرحلة كالخطوة قبل الأخيرة، يبدأ كل من الطرفين الامتناع تماما عن الإعجاب والتعليق، ومن الممكن أن يصلوا إلى مرحلة الحجب، وإذا طال الأمر لمدة طويلة يكون ليس هناك أى مخرج سوى البلوك.
البلوك يعنى تقفل على العلاقة
وتعد هذه هى المرحلة الأخيرة، فبعد صراع طويل عريض دون نهاية ودون أى أمل فى الصلح، تأتى مرحلة "البلوك" الذى عادة لا يدوم طويلا وخيرهم من يبدأ برفع الحظر.
عدد الردود 0
بواسطة:
نوو نورةا نورةاشرف
شارعا شارع الاهرم
كلمىنى