وأضاف فى تصريحاتٍ خاصة لـ"اليوم السابع": "لا نعاقب الشواذ جنسيًا بالحرمان الكنسى، ولكننا نرى أن أفضل وسيلة للتعامل مع الأمر هى علاجه والتعامل مع المثليين كبشر".
وأشار إلى أن الكنيسة الإنجيلية تعمل على علاج المثليين جنسيًا والشواذ، بمراكز طبية تابعة لها، أو عن طريق أطباء يتبعون الكنيسة، مؤكّدًا أن أنسب وسيلة لعلاج المريض هى احتوائه وإحاطته بالحب والاحترام والتقدير.
يأتى ذلك بعدما أكد البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أن الكنيسة الأرثوذكسية ترفض الشذوذ الجنسى وزواج المثليين، مشيرًا إلى أن تلك الأفعال استهانة بوصية المسيح وليست من باب التجديد أو "النيولوك".
موضوعات متعلقة..
البابا تواضروس: الكنيسة تقدس الحرية الشخصية وترفض الشذوذ وزواج المثليين