فى يومها العالمى.. 4 استخدامات للهياكل العظمية لا يفهمها سوى المصريين

الثلاثاء، 24 نوفمبر 2015 11:00 م
فى يومها العالمى.. 4 استخدامات للهياكل العظمية لا يفهمها سوى المصريين هيكل عظمى
كتب حسن مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يحتفل جوجل اليوم بالذكرى الـ41 لاكتشاف الهيكل العظمى للقرد لوسى، والتى يقال إنها أقدم اكتشاف لهيكل عظمى بشرى كان يعيش من 3.2 مليون سنة، وعلى هامش الاحتفالات العالمية بالهياكل العظمية، تحمل هذه الهياكل بالنسبة للمصريين معانى أخرى، بدأت من استخدامها فى الدراسة، حتى وصلت للميداليات والعرائس التى استخدمت الهياكل العظمية والجماجم.

تجارة كاملة هكذا يمكن وصف مصطلح الهيكل العظمى بالنسبة للمصريين الذين يتعاملون مع الهياكل العظيمة بطريقة لا يفهمها سواهم، وله فى عرفهم وثقافتهم استخدامات تختلف تمامًا عن الآخرين.

1- كل الدكاترة عدوا عليه


السوق الأشهر للهياكل العظمية، هو طلبة كلية الطب، وذلك نظرًا لمادة التشريح التى تحتاج لاستخدام هيكل عظمى لدراسته، وهو ما خلق سوقا كاملاً للتجارة فى الهياكل العظمية، بعضهم من يحصل عليها حقيقة من تربى يبيعها بأسعار باهظة التكلفة، وبعضهم من يسرقها أو يحصل عليها بطرق أخرى، بعد أن تحول استخدامها لمهنة وبيزنس له رواده، والكثير من القضايا والمشاكل المتعلقة به.

2- ميداليات وإكسسوارات كله للبيع


استخدام الجماجم والهياكل العظمية فى صناعة الإكسسوارات والميداليات، اتجاه من اتجاهات التقاليع التى شغلت حيزًا من مزاج المصريين لفترات طويلة، والبعض يميل لاعتبارها موضة معبرة عن الغموض، وهو نوع آخر من استخدامها بطريقة لا تخلو من التاتش المصرى.

3- بيزنس الهياكل الصناعية


مصانع الهياكل العظمية الصناعية، بيزنس آخر لا يقل أهمية عن التجارة فى الهياكل الطبيعية، وإن كان أقل خطرًا، لأنه تحول لصناعة قائمة على خدمة الطلبة والعلماء ومن يستخدمون الهياكل العظمية فى الدراسة عن الجسم البشرى.

4- استخدامات يفهمها أهل "الكيف"


خلط المواد المخدرة خاصة الهيروين بالهياكل العظيمة، استخدامات يفهمها جيدًا أهل الكيف، فحتى فى تجارة المخدرات والمواد المضرة والسامة الغش مسموح، ويلجأ تجار المواد المخدرة أحيانًا لخلط الهياكل العظمية بالمادة المخدرة من أجل الحصول على مكاسب أكبر، وهو نوع آخر من التجارة.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة