من مارلين مونرو لآمى واينهاوس.. تقاليع التجميل تبدأ دائمًا من هوليوود

بجرأة قد تصل حد الجنون أحيانًا يجربن أى شىء يجعلنهن مميزات ويساعدهن على لفت الأنظار والتميز عن غيرهن من النجمات، وتتبارى كل منهن فى ابتكار تقليعة جديدة تعزز جمالها من جهة، وتقيس من خلال انتشارها مدى شعبيتها من جهة أخرى، ولهذا السبب دائمًا ما ستجدين وراء كل تقليعة جديدة فى الموضة أو فى التجميل واحدة من نجمات "هوليوود".

وتطبيقًا لهذه القاعدة تتبع موقع "aol" الأمريكى النجمات اللاتى كن أول من ابتكر العديد من تقاليع التجميل والتى لا تزال حية حتى الآن، حتى بعد رحيلهن بعشرات السنوات، بدءًا من "مارلين مونرو" و"إليزابيث تايلور" وصولاً إلى "إيمى واينهاوس"، ليثبت أن تقاليع التجميل تبدأ دائمًا من هوليوود.




ويشير الموقع إلى أن كلاً من النجمتين "مارلين مونرو" و"إليزابيث تايلور" كانتا من أوائل النجمات اللاتى ارتبط بهن أحمر الشفاه المشرق، حتى أنه أصبح سمة مميزة لهن، خاصة "مارلين مونرو".




أما "آفا غاردنر" أيقونة الجمال الكلاسيكية فى هوليوود فكانت من أوائل النجمات اللاتى حرصن على رسم عيونهن بإتقان شديد حتى أن هذا الاتجاه أصبح مرتبطًا بها.




وبالحديث عن العيون ينبغى أن نتذكر أول من ظهرت بمكياج العيون الدخانى "سموكي" وهى النجمة "كارا ديليفين"، التى أصبح هذا الاتجاه مرتبطًا بشدة بها.




"أما الجميلة "ريتا هيورث" فاشتهرت بأظافرها الطويلة المطلية بالأحمر.




فيما كانت "مادونا" هى أول من ابتكر تقليعة الشعر الأشقر مع الحواجب الداكنة، وهى أول من تجرأ على الظهور بلون شعر مغاير للحواجب بدرجة كبيرة، وهو الاتجاه الذى لا يزال موجودًا حتى الآن.




بالعودة للتقاليع الحديثة نجد أن "كوكو روشا" كانت وراء الآيلاينر على شكل الأجنحة والممتد بوضوح خارج خط العين بمسافة كبيرة.




أما صاحبة مكياج "عين القطة" فكانت "إيمى واينهاوس" التى لم تشتهر بصوتها المميز فحسب ولكن كذلك بمكياج عيونها المميز.